عندما عُثِر على شظايا كوب قديم ذي مقبضين في اليونان عام 1990، تعرّف علماء الآثار بسهولة على الحيوانات المرسومة حول محيطه، بيد أنهم عجزوا عن تفسير المقصود من تلك الرسومات. فالرسم بما فيه من حيوانات برية، ومنها ثديياتٌ وحيوان زاحف وعقرب، لم يكن يمثل مشهد...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
لطالما شعر الباحثون بالقلق إزاء تناقص أعداد الليمور ذو الذيل الحلقي. والآن، باتت تصلهم أخبار سارة.