فوائد اللعاب "الفنية"

فوائد اللعاب "الفنية" اتجه خبراء حفظ الأعمال الفنية منذ القرن السابع عشر -أو أبكرَ من ذلك- إلى استخدام منتجات مثل الصمغ والرماد والبصل بل حتى الجعة، لترميم الأجزاء المتضررة في الأعمال الفنية. أما في الوقت الراهن فقد أصبح لديهم مواد متطورة مثل الهُلام...

فوائد اللعاب "الفنية"

فوائد اللعاب "الفنية" اتجه خبراء حفظ الأعمال الفنية منذ القرن السابع عشر -أو أبكرَ من ذلك- إلى استخدام منتجات مثل الصمغ والرماد والبصل بل حتى الجعة، لترميم الأجزاء المتضررة في الأعمال الفنية. أما في الوقت الراهن فقد أصبح لديهم مواد متطورة مثل الهُلام...

25 فبراير 2014 - تابع لعدد مارس 2014

فوائد اللعاب "الفنية" اتجه خبراء حفظ الأعمال الفنية منذ القرن السابع عشر -أو أبكرَ من ذلك- إلى استخدام منتجات مثل الصمغ والرماد والبصل بل حتى الجعة، لترميم الأجزاء المتضررة في الأعمال الفنية. أما في الوقت الراهن فقد أصبح لديهم مواد متطورة مثل الهُلام والليزر؛ ولكنهم لم يتخلوا قط عن مادة عتيقة الطراز: اللعاب. ففي الصيف الماضي، استخدمت خبيرة أميركية في حفظ الأعمال الفنية والآثار لعابها لتنظيف المومياء المصري (Padihershef) الذي يرجع عمره إلى 2500 سنة. ذلك أن الأنزيمات الموجودة في البصاق البشري تعمل على تفتيت الزيوت وإزالتها، بما في ذلك الدهون التي تفرزها بصمة الإصبع. ويتميز اللعاب بكونه أكثر لُزوجة وتماسكاً من الماء، ولذا فإنه لا يتسرب في شقوق الطلاء. وفي هذا الصدد، تقول إندريا شيفاليه خبيرة الحفظ في "رابطة الحفظ فيما بين المتاحف" بولاية أوهايو: "نحن نميل إلى استخدام اللعاب عندما يكون هناك وسَخ متمكّن أو سُخام (طبقة سوداء تشبه الفحم) أو نيكوتين". لكن هذه العملية عادة ما تكون بطيئة، إذ يستغرق تنظيف لوحة عادية ما يصل إلى خمس ساعات، يفرك خلالها العامل برفق المناطق المتسخة بواسطة أعواد قطن مبتلة باللعاب؛ ومن المفيد أن يبقي على قنينة ماء إلى جواره، على حد تعبير شيفاليه. -إيف كونانت

استكشاف

فوتوغرافيا

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

استكشاف

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.

القطط..  سيدة الملاحة البحرية

استكشاف

القطط.. سيدة الملاحة البحرية

تُعرَف بنفورها من الماء، على أنها ظلت فردًا من طواقم السفن منذ بزوغ تاريخ الإبحار.