افتُتن "تشارلز داروين" بالعناكب التي حطت على سفينة "بيغل" قبل زُهاء قرنين من الزمن. نعرف أنه ليس للعناكب أجنحة، ومع ذلك فقد حطّت على سفينته على بعد 100 كيلومتر من اليابسة. لكن الأبحاث الحديثة بشأن...
افتُتن "تشارلز داروين" بالعناكب التي حطت على سفينة "بيغل" قبل زُهاء قرنين من الزمن. نعرف أنه ليس للعناكب أجنحة، ومع ذلك فقد حطّت على سفينته على بعد 100 كيلومتر من اليابسة. لكن الأبحاث الحديثة بشأن أنواع العناكب الطائرة، تكشف معلومات جديدة عن كيفية مساعدة الحقل الكهربائي للأرض هذه المخلوقات في القيام بهذا الإنجاز الجوي الباهر. فهذه العناكب تحلق في الجو من خلال عملية تسمى "الانطياد" (الانطلاق في الهواء صُعُدًا)، حيث تتخذ لأجسامها وضعًا معينا لالتقاط الهواء، ناسجةً خيوطًا من حرير تُسخِّرُ الريحَ -والحقل الكهربائي- لتوليد قوة رفع. ومن ثم، يمكنها أن تنتقل في الهواء بحثًا عن مواقع أفضل؛ ولكن قدرتها على التحكم بأجسامها تصبح أقل عندما تكون محمولة في الجو.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
آثار أقدام ديناصورات في الصين تكشف عن مسارات هذه الكائنات المنقرضة التي كان تجوب المنطقة قبل 150 مليون سنة.
خلايا شمسية مبتكرة يمكنها التقاط الطاقة من الضوء الداخلي والخارجي، ويمكن أن تُشغِّل لصاقات الجلد الطبية وأجهزة الاستشعار في الدرونات.
باحثون يراقبون عشرةً من الأخطبوط وهي تحاول القيام بأمور شتى، ويسجلون 16563 حركة ذراع مختلفة خلال ساعتين فقط.