بات الطّهاةُ المناصرون للمحاصيل الغذائية المحلية يولون وجوههم شطر البحر، إذ يجرّبون أكلات جديدة تعتمد على غلة الصيد الثانوي، أي الكائنات البحرية والأسماك التي تُصطاد عرضياً أثناء صيد الأنواع المستهدَفة. يُسمى هذا النوع أيضاً سَقَطَ السمك، ويمثل زهاء 22...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
تستفيد الطبيعة والمسافرون من إحياء الحياة البرية في المرتفعات الإسكتلندية، ضمن مبادرة عالمية متنامية لإعادة توطين النباتات والحيوانات المحلية.
ينام هذا الضفدع الشفاف ملء جفنيه بمأمن من المفترسات، بإخفاء خلايا دمه الحمراء.