رغم أن منطقة القطب الجنوبي أرضٌ شاسعة يبابٌ فإن جماعات البطريق الإمبراطوري المسمى علمياً (Aptenodytes forsteri) تفضل الاحتشاد والازدحام أثناء سيرها هناك. فما السبب يا ترى؟ الجواب هو أن الحرارة في هذا الصقع الأجدب تبلغ 51 درجة مئوية تحت الصفر، ولذا...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يحظى طول العُمر باهتمام كبير؛ والحال أن دوام الصحة هو الأهم اليوم.
في ربوع الريف الإيطالي، توفر مواقع دينية مقدسة سابقة، السكينة لجيل جديد من الزوار.
بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟