كتبت "مولي" في تقريرها ما يلي: أدركتُ إجلال الشعب البورمي للفِيَلة أول مرة من خلال صاحبة متجر بقرية زراعية في غرب "جبال باغو". اسم المرأة "ما لوين". وكان ذلك عندما وصلْتُ إلى هناك عند الأصيل وقد كساني الرمل بعد رحلة طويلة بدرّاجتي النارية عبر أراضٍ...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في ربوع الريف الإيطالي، توفر مواقع دينية مقدسة سابقة، السكينة لجيل جديد من الزوار.
بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟