مُوِّلت دراسات “مولي فيريل” للفِيَلة -بما فيها هذه الأنثى وصغيرها- من قبل مجلة ناشيونال جيوغرافيك العالمية، ومنظمة (Freeland) لمناهضة تهريب الحيوانات النادرة والاستعباد، وشركة (Sigma) لصناعة الكاميرات.

كتبت "مولي" في تقريرها ما يلي: أدركتُ إجلال الشعب البورمي للفِيَلة أول مرة من خلال صاحبة متجر بقرية زراعية في غرب "جبال باغو". اسم المرأة "ما لوين". وكان ذلك عندما وصلْتُ إلى هناك عند الأصيل وقد كساني الرمل بعد رحلة طويلة بدرّاجتي النارية عبر أراضٍ...

رحلات بصحبة فِيَلة محبوبة

كتبت "مولي" في تقريرها ما يلي: أدركتُ إجلال الشعب البورمي للفِيَلة أول مرة من خلال صاحبة متجر بقرية زراعية في غرب "جبال باغو". اسم المرأة "ما لوين". وكان ذلك عندما وصلْتُ إلى هناك عند الأصيل وقد كساني الرمل بعد رحلة طويلة بدرّاجتي النارية عبر أراضٍ...

:عدسة Molly Ferril

1 مارس 2016 - تابع لعدد مارس 2016

كتبت "مولي" في تقريرها ما يلي: أدركتُ إجلال الشعب البورمي للفِيَلة أول مرة من خلال صاحبة متجر بقرية زراعية في غرب "جبال باغو". اسم المرأة "ما لوين". وكان ذلك عندما وصلْتُ إلى هناك عند الأصيل وقد كساني الرمل بعد رحلة طويلة بدرّاجتي النارية عبر أراضٍ قاحلة. قدّمت لي المرأة فنجان شاي ساخن لكنها وبّختني لسفري عبر أراضٍ خطيرة تنتشر الفِيَلة فيها بكثرة.
أخبرتني أنه عندما كانت الجبال مكسوّة بالغابات، كان البشر والفِيَلة يعيشون في وئام. أما وقد تعرّضت مواطن هذه الحيوانات اليوم للاحتطاب والحرق لتحويلها إلى مزارع لأشجار المطّاط، فقد اضطرت الفيلة لأن تجول مسافات طويلة بحثاً عن الطعام، وفي بعض الأحيان تخرّب أكواخ الأهالي المصنوعة من الخيزران وتهدّد سلامة المزارعين في حقولهم. ومع ذلك، فقد أخبرني المزارعون أنهم يحبّون الفِيَلة، إذ يدعونها (بوَيْه داو غْيِي) وتعني "الكبار المحترمون".

استكشاف

غابات تحت الماء

غابات تحت الماء

يراقب عالِمان ضغوط الفيضانات في غابات الأمازون المنخفضة.. ويسابقان الزمن لحمايتها ضد الظروف البيئية الشديدة التي ما فتئت تتزايد على مر السنوات.

بلاطـات  تــروي شهــادات..

استكشاف

بلاطـات تــروي شهــادات..

تستحضر بلاطات "الأزُّليجو" (الزليج البرتغالي) إرثًا من الاستكشاف، وهي تصمد في وجه تقلّبات الزمن ومحاولات السرقة.

تــاريــخ الفيـتاميـنات

استكشاف

تــاريــخ الفيـتاميـنات

الفيتامينات عناصر ضرورية ومألوفة في حياتنا اليومية. لكن قصة اكتشافها وتسميتها كتبَ فصولَها جملةٌ من العلماء وانطوت على أحداث درامية مدهشة لا تزال تلهم الابتكارات في مجال التغذية.