كتبت "مولي" في تقريرها ما يلي: أدركتُ إجلال الشعب البورمي للفِيَلة أول مرة من خلال صاحبة متجر بقرية زراعية في غرب "جبال باغو". اسم المرأة "ما لوين". وكان ذلك عندما وصلْتُ إلى هناك عند الأصيل وقد كساني الرمل بعد رحلة طويلة بدرّاجتي النارية عبر أراضٍ...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في الزمن الحاضر، تُعد حيوانات الكسلان بطيئة الحركة سادةً في حِفظ الطاقة والاختباء عن المفترسات بين فروع الشجر العالية. لكن الأمر لم يكن كذلك دائمًا. فقد تطور كسلان الشجر من نسل كائنات أرضية أكبر...
يعكف الباحثون على إيجاد حلول جذرية لحماية هذه الأنواع التي لا نفهمها حَقَّ الفهم.