لقبّه العرب بعشرات الأسماء وورد ذكره في أشعارهم ورواياتهم بصفته مخلوقاً محتالاً وماكراً يستخدم دهاءه لإنقاذ نفسه من أحرج المواقف؛ إنه "الثعلب الأحمر العربي" (Vulpes Vulpes Arabica) الذي تغير حاله اليوم من حيوان مكروه لارتباطه بالأذى الذي يحدثه...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يحظى طول العُمر باهتمام كبير؛ والحال أن دوام الصحة هو الأهم اليوم.
في ربوع الريف الإيطالي، توفر مواقع دينية مقدسة سابقة، السكينة لجيل جديد من الزوار.
بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟