جُــرعـات بلسمـية

ما فتئت حملات التطعيم تسجل نجاحا منقطع النظير منذ عام 1796، حينما قام الطبيب البريطاني إدوارد جينر بنقل داء جدري البقر من يد بائعة ألبان إلى طفل عمره ثمانية أعوام لحمايته من الإصابة بالجدري. ففي ذلك الزمن بالولايات المتحدة أدت التطعيمات إلى تقليص...

جُــرعـات بلسمـية

ما فتئت حملات التطعيم تسجل نجاحا منقطع النظير منذ عام 1796، حينما قام الطبيب البريطاني إدوارد جينر بنقل داء جدري البقر من يد بائعة ألبان إلى طفل عمره ثمانية أعوام لحمايته من الإصابة بالجدري. ففي ذلك الزمن بالولايات المتحدة أدت التطعيمات إلى تقليص...

25 فبراير 2014 - تابع لعدد مارس 2014

ما فتئت حملات التطعيم تسجل نجاحا منقطع النظير منذ عام 1796، حينما قام الطبيب البريطاني إدوارد جينر بنقل داء جدري البقر من يد بائعة ألبان إلى طفل عمره ثمانية أعوام لحمايته من الإصابة بالجدري. ففي ذلك الزمن بالولايات المتحدة أدت التطعيمات إلى تقليص معدلات الإصابة بالدفتريا والحصبة والتهاب الغدة النكفية والحصبة الألمانية بنسبة 99 بالمئة. وتمكنت لقاحات الجدري المتنوعة من القضاء على هذا المرض نهائيا في جميع مناطق العالم سنة 1979.
ويصنف العلماءُ التطعيمَ ضمن ضرورات الصحة الأساسية على غرار الماء النظيف والتغذية الجيدة والصرف الصحي. ويحصل الأطفال الأميركيون على التطعيمات كافة، إذ إنها من بين شروط الالتحاق بالمدارس، كما أن الرعاية الصحية المدعومة من قبل الدولة أسهمت في إقبال الناس على تطعيم أبنائهم. أما الكبار، وهم مصدر رئيس لعدوى الأطفال، فلا يحظون بنفس القدر من التطعيم. ولذا يجب أن تتضافر جهود الجهات المختصة -الحكومية وغير الحكومية- لإطلاق برامج توعية من شأنها زيادة عدد المُطعَّمين من الكبار حسبما يقول الدكتور إل. جي. تان الذي يعمل في منظمة أميركية غير ربحية تدعى اختصاراً "IAC" (الائتلاف من أجل التطعيم ). يضيف تان أن "التطعيم يُؤخذ ولا يُعطى". - جونا ريزو

استكشاف

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟

فوتوغرافيا

استكشاف

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

استكشاف

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.