جبل الطاقة في كوبنهاغن

تلال القمامة تتحول إلى مقصد للرياضة والمرحلم تكن كوبنهاغن يومًا وجهة لهواة التزلج؛ والسبب: تضاريسها المنبسطة. لكن مشروع "كوبنهيل" المبتكَر قد حَلَّ ليمزج بين الترفيه والطاقة المتجددة. "كوبنهيل" محطة ضخمة لمعالجة النفايات تقع في المنطقة الصناعية...

جبل الطاقة في كوبنهاغن

تلال القمامة تتحول إلى مقصد للرياضة والمرحلم تكن كوبنهاغن يومًا وجهة لهواة التزلج؛ والسبب: تضاريسها المنبسطة. لكن مشروع "كوبنهيل" المبتكَر قد حَلَّ ليمزج بين الترفيه والطاقة المتجددة. "كوبنهيل" محطة ضخمة لمعالجة النفايات تقع في المنطقة الصناعية...

1 ابريل 2019 - تابع لعدد أبريل 2019

تلال القمامة تتحول إلى مقصد للرياضة والمرح

لم تكن كوبنهاغن يومًا وجهة لهواة التزلج؛ والسبب: تضاريسها المنبسطة. لكن مشروع "كوبنهيل" المبتكَر قد حَلَّ ليمزج بين الترفيه والطاقة المتجددة. "كوبنهيل" محطة ضخمة لمعالجة النفايات تقع في المنطقة الصناعية الساحلية للعاصمة الدنماركية، وتحول النفايات إلى كهرباء تلبي طلب 30 ألف منزل، وتوفر التدفئة لأكثر من ضِعف هذا العدد. أما سقفها المنحدر -البالغ طوله 380 مترا- فيبدو كأنه صُمِّمَ ليكون منحدر تزلج.. وهو كذلك بالفعل. فمن المنتظَر أن تحوي المنشأة حديقة تزلج حضرية، وجدار صناعي للتسلق، ومقهى بإطلالة خلابة على أفق المدينة.
تفوق المحطةُ سابقتَها كفاءة بنسبة 25 بالمئة، وستكبَح انبعاثاتها الكربونية لتتوافق مع هدف الدنمارك الطموح لأن تكون خالية من الكربون في أفق عام 2050. ثمة مناهضون لفكرة حرق النفايات وتحويلها إلى طاقة، إذ يرَون أنها تعزز النزعة الاستهلاكية التي تفضي إلى مزيد من النفايات. ولكن "كوبنهيل" عالجت خلال عام 2018 قرابة 450 ألف طن من النفايات؛ وذلك أفضل من دفنها في مَطَارحَ لتتحول إلى مصادر قوية للميثان، وهو غاز دفيئة بإمكانه إفساد فرحة هواة التزلج.

استكشاف

غابات تحت الماء

غابات تحت الماء

يراقب عالِمان ضغوط الفيضانات في غابات الأمازون المنخفضة.. ويسابقان الزمن لحمايتها ضد الظروف البيئية الشديدة التي ما فتئت تتزايد على مر السنوات.

بلاطـات  تــروي شهــادات..

استكشاف

بلاطـات تــروي شهــادات..

تستحضر بلاطات "الأزُّليجو" (الزليج البرتغالي) إرثًا من الاستكشاف، وهي تصمد في وجه تقلّبات الزمن ومحاولات السرقة.

تــاريــخ الفيـتاميـنات

استكشاف

تــاريــخ الفيـتاميـنات

الفيتامينات عناصر ضرورية ومألوفة في حياتنا اليومية. لكن قصة اكتشافها وتسميتها كتبَ فصولَها جملةٌ من العلماء وانطوت على أحداث درامية مدهشة لا تزال تلهم الابتكارات في مجال التغذية.