محيطاتنا "تغرق" في لجج ألياف البلاستيك الدقيقة، والتي تجد طريقها أيضاً إلى أجسام العوالق البحرية.لا يتجاوز قُطر ألياف البلاستيك الدقيقة أعلاه أربعة مليمترات، أي ما يقارب حجم الأحياء المائية الصغيرة المعروفة باسم "العوالق". دأب عالِمُ البحار "ريتشارد...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
عندما يبحث هذا الطائر ذو اللون الأسود الفاحم عن الأسماك الصغيرة في المياه الضحلة، ينشر جناحيه مثل ظلة من الريش، مُشَكِّلًا رقعة من الظل.
كان قدامى المصريين يدفنون البورتريهات الشخصية -وبعضها ربما كان منمقًا بالزينة- إلى جانب البقايا المحنطة.
قد تكون المجتمعات التي يهيمن عليها الذكور هي القاعدة السائدة حاليًا؛ لكن البيولوجيا لا تفرض ذلك، فضلا عن أن التاريخ يُظهر وجود بدائل أخرى.