تسببت جائحة إنفلونزا 1918 -المعروفة أيضًا باسم الإنفلونزا الإسبانية- في أضرار مروعة إلى غاية عام 1920 ونالت لقبًا مشكوكًا فيه بوصفها أكثر الجائحات فتكًا في التاريخ المدوَّن. وفي عام 2020 إذ تعطّلت آلة الحياة الطبيعية في أجزاء عديدة من العالم بسبب فيروس...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
لطالما شعر الباحثون بالقلق إزاء تناقص أعداد الليمور ذو الذيل الحلقي. والآن، باتت تصلهم أخبار سارة.