ثمة الآلاف من الدجاج البري في "جزيرة كاواي"، على أن أصله ظل لغزاً مبهماً فترة طويلة. فهل يتحدر أصله من "دجاج الأدغال الأحمر" الذي أحضره البولينيزيون إلى أرخبيل هاواي قبل نحو 1000 سنة، أم من الطيور التي ربّاها الإنسان في المزارع وهربت منها قبل زمن ليس...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
تستفيد الطبيعة والمسافرون من إحياء الحياة البرية في المرتفعات الإسكتلندية، ضمن مبادرة عالمية متنامية لإعادة توطين النباتات والحيوانات المحلية.
ينام هذا الضفدع الشفاف ملء جفنيه بمأمن من المفترسات، بإخفاء خلايا دمه الحمراء.