المدينة الطنّانة

تعيش مدينة لوس أنجلوس، بوصفها عاصمة الفن والمشاهير في الولايات المتحدة، على إيقاع الصخب والطنين.. وإن كان هذا الطنين الصاخب لا يقترن دائما بتلك الكائنات المخططة المجنحة والواخزة. ولكن الوضع قد يتغير بفعل الخطوة التي اتخذها مجلس المدينة في الآونة...

المدينة الطنّانة

تعيش مدينة لوس أنجلوس، بوصفها عاصمة الفن والمشاهير في الولايات المتحدة، على إيقاع الصخب والطنين.. وإن كان هذا الطنين الصاخب لا يقترن دائما بتلك الكائنات المخططة المجنحة والواخزة. ولكن الوضع قد يتغير بفعل الخطوة التي اتخذها مجلس المدينة في الآونة...

:عدسة الصورة: داميان دوفارغانيس

30 أكتوبر 2014 - تابع لعدد نوفمبر 2014

تعيش مدينة لوس أنجلوس، بوصفها عاصمة الفن والمشاهير في الولايات المتحدة، على إيقاع الصخب والطنين.. وإن كان هذا الطنين الصاخب لا يقترن دائما بتلك الكائنات المخططة المجنحة والواخزة. ولكن الوضع قد يتغير بفعل الخطوة التي اتخذها مجلس المدينة في الآونة الأخيرة إذ أجاز تربية النحل في الأحياء السكنية. واتّسعت شعبية تربية النحل في الولايات المتحدة كافة بوصفها وسيلة للتصدي إلى ظاهرة نفوق أعداد كبيرة من نحل العسل؛ إذ فقد النّحالون الأميركيون رُبع أعداد النحل بمناحلهم في الشتاء الماضي. ويُدافع أنصار تربية النحل في المدن عن طرحهم بالقول إن نحل المدينة أفضل من نحل المزارع لأن حدائق المنازل -مقارنة مع المزارع التجارية- قد تحوي قدْراً أقل من المبيدات وعدداً أكبر من النباتات المتنوعة.
لعلّ خلايا النحل الجديدة هاته تضفي مزيداً من الحلاوة على مدينة النجوم تلك، ولكن هل بمقدورها تعويض أعداد النحل النافقة؟ الجواب على لسان إيريك موسين، باحث متخصص في نحل العسل بجامعة كاليفورنيا في ديفيس، إذ يقول: "سيُحدِثُ الأمر فارقاً على المستوى المحلي". -ريتشيل هارتيغان شي

استكشاف

فوتوغرافيا

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك

بحـثًا عـن  كنوز التايمز

استكشاف

بحـثًا عـن كنوز التايمز

في لندن، لطالما كان التنقيب في نهر التايمز بحثًا عن الأشياء النفيسة هواية متخصصة اقتصرت ممارستها على عدد محدود من الناس.. إلى أن اكتشفها مؤثرو وسائل التواصل الاجتماعي.

هكذا يُسهم حيوان  قــشـري  متناهي الصغر في دعم الحياة بالمحيط الجنوبي..

استكشاف

هكذا يُسهم حيوان قــشـري متناهي الصغر في دعم الحياة بالمحيط الجنوبي..

ترسم عالمة البيئة البحرية "كيم بيرنارد" مظاهر التأثير الهائل لكريل القطب الجنوبي.