القات في ورطة! يُعد القات من الموضوعات الشائكة والمثيرة للجدل؛ وقد دأب الناس على مضغه منذ مئات السنين في منطقة القرن الإفريقي. في يوليو 2013 خسرت نبتة القات (يسار) آخر موطئ قدم لها في أوروبا، عندما حظرت بريطانيا استخدام الكاثينون، وهي المادة المستخلصة...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
يراقب عالِمان ضغوط الفيضانات في غابات الأمازون المنخفضة.. ويسابقان الزمن لحمايتها ضد الظروف البيئية الشديدة التي ما فتئت تتزايد على مر السنوات.
تستحضر بلاطات "الأزُّليجو" (الزليج البرتغالي) إرثًا من الاستكشاف، وهي تصمد في وجه تقلّبات الزمن ومحاولات السرقة.