يُعد تهريب العاج رابع أكبر تجارة غير مشروعة في العالم بعد المخدرات والاتجار بالبشر والأسلحة. وقد أغرى ارتفاع سعر العاج في السوق السوداء (حيث وصل إلى نحو 1200 دولار للكيلوجرام) المهربين فازداد نشاطهم وازدادت معه مخاطر انقراض الفيلة. وتفيد أرقام منظمات...
يُعد تهريب العاج رابع أكبر تجارة غير مشروعة في العالم بعد المخدرات والاتجار بالبشر والأسلحة. وقد أغرى ارتفاع سعر العاج في السوق السوداء (حيث وصل إلى نحو 1200 دولار للكيلوجرام) المهربين فازداد نشاطهم وازدادت معه مخاطر انقراض الفيلة. وتفيد أرقام منظمات حماية الحيوان الدولية أن المهربين يتسببون في قتل ما بين 30 ألفاً إلى خمسين ألفاً من الفيلة كل عام بهدف تزويد السوق السوداء بالعاج.
وعلى الرغم من تشديد عمليات المطاردة والمصادرة من قبل الأجهزة الرسمية حول العالم، إلا أن الأطنان المضبوطة من العاج لا تشكل سوى نسبة صغيرة من الأنياب المتاجر بها من قبل شبكات التهريب، التي تعتمد خصوصاً على معابر تهريب دولية بين بلاد المصدر الإفريقية ودول الاستقبال الآسيوية؛ ومن بينها محطات العبور (الترانزيت) الإماراتية التي بدأت تتحول شيئاً فشيئاً إلى "مصيدة" للمتاجرين بهذا الصنف المحرّم دولياً بفضل يقظة أجهزة الجمارك فيها.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يحظى طول العُمر باهتمام كبير؛ والحال أن دوام الصحة هو الأهم اليوم.
في ربوع الريف الإيطالي، توفر مواقع دينية مقدسة سابقة، السكينة لجيل جديد من الزوار.
بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟