الصواعق الرعديــة إلى ازدياد

سلطت دراسةٌ حديثةٌ قادها ديفيد رومبس، عالم المناخ في جامعة "كاليفورنيا-بركلي"، الضوءَ من جديد على ظاهرة الصواعق المصاحبة للعواصف الرعدية. فقد تمكن العلماء من خلال بحثهم في سلوك السحاب، من ابتكار نموذج يمكِّنهم من توقُّعِ حدوث الصواعق بدقة أكبر من أي...

الصواعق الرعديــة إلى ازدياد

سلطت دراسةٌ حديثةٌ قادها ديفيد رومبس، عالم المناخ في جامعة "كاليفورنيا-بركلي"، الضوءَ من جديد على ظاهرة الصواعق المصاحبة للعواصف الرعدية. فقد تمكن العلماء من خلال بحثهم في سلوك السحاب، من ابتكار نموذج يمكِّنهم من توقُّعِ حدوث الصواعق بدقة أكبر من أي...

1 سبتمبر 2015 - تابع لعدد سبتمبر 2015

سلطت دراسةٌ حديثةٌ قادها ديفيد رومبس، عالم المناخ في جامعة "كاليفورنيا-بركلي"، الضوءَ من جديد على ظاهرة الصواعق المصاحبة للعواصف الرعدية. فقد تمكن العلماء من خلال بحثهم في سلوك السحاب، من ابتكار نموذج يمكِّنهم من توقُّعِ حدوث الصواعق بدقة أكبر من أي نظام آخر. وقد استخدموا هذا النموذج لمعرفة وتيرة حدوث الصواعق البرقية التي تضرب الأرض، والتي تشعل حرائق الغابات، ما يؤدي إلى مزيد من انبعاثات غازات الدفيئة.
يحتاج تكوُّن ومضات البرق المصاحبة للعواصف الرعدية إلى عوامل تشمل الماء السائل والجليد، بالإضافة إلى سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة في الغلاف الجوي. ويُوضح رومبس أنه بالإمكان تحديد عدد مرات حدوث الصواعق، من خلال اعتماد معادلة حسابية تأخذ هذه العوامل في الحسبان. وتتمثل المعادلة في حاصل ضرب مستوى غزارة الأمطار في نسبة الطاقة الكامنة المنتقلة بالحمل الحراري، أو في سرعة ارتفاع كتل الرياح الساخنة. واستنادا إلى البيانات المناخية لعام 2011، تطابقت نتائج المعادلة الحسابية هذه بنحو 77 بالمئة مع عدد الصواعق الفعلية. أما النموذج التقليدي فقد بلغت دقته 39 بالمئة فقط.

استكشاف

الميـاه الرماديـة

المياه الرمادية

يمكن للمياه التي تُستخدَم في بيت عائلتك أن تنفعك مرة أخرى في سقي عشب حديقتك أو نباتاتها. فهيّا بنا إلى إعادة تدوير المياه الرمادية.

غنى قزحي.. فقر مناخي

استكشاف فتوحات علمية

غنى قزحي.. فقر مناخي

مع تغير أنماط الطقس الرئيسة بسبب ظاهرة الاحترار، قد تزداد الأقواس المنشورية، خاصة بالقرب من قطبَي كوكبنا.

علوم طبية: أعضاء للزرع.. في الطريق

استكشاف فتوحات علمية

أعضاء للزرع.. في الطريق

بحث جديد من "جامعة ييل" خلص إلى أن موت الأنسجة يمكن إيقافه وربما عكس مساره.