يمكن مشاهدة الإبر الدقيقة للكبسولة فقط بواسطة الأشعة السينية. أما غشاؤها فيختفي عقب ذوبان الغلاف بفعل حموضة أنزيمات المعدة الهاضمة، غير أنها لا تسبب ألماً البتّة.

يُفضِّل كثيرٌ من المرضى تناول الأدوية عبر الفم بدل حقنها لما يسببه ذلك من ألم لدى الوخز، غير أن أقراص الدواء لا تفي دائما بالغرض المطلوب. فالثابت أن حَقْن الدواء عبر الوريد يؤمِّن وصوله مباشرة إلى مجرى الدم، ناهيك أن بعض الأدوية المكوَّنة من مواد ذات...

الدواء الكبسولة

يُفضِّل كثيرٌ من المرضى تناول الأدوية عبر الفم بدل حقنها لما يسببه ذلك من ألم لدى الوخز، غير أن أقراص الدواء لا تفي دائما بالغرض المطلوب. فالثابت أن حَقْن الدواء عبر الوريد يؤمِّن وصوله مباشرة إلى مجرى الدم، ناهيك أن بعض الأدوية المكوَّنة من مواد ذات...

1 سبتمبر 2015 - تابع لعدد سبتمبر 2015

يُفضِّل كثيرٌ من المرضى تناول الأدوية عبر الفم بدل حقنها لما يسببه ذلك من ألم لدى الوخز، غير أن أقراص الدواء لا تفي دائما بالغرض المطلوب. فالثابت أن حَقْن الدواء عبر الوريد يؤمِّن وصوله مباشرة إلى مجرى الدم، ناهيك أن بعض الأدوية المكوَّنة من مواد ذات طبيعة بروتينية، مثل الأنسولين، لا يمكن أخذها عن طريق الفم، وذلك لإمكانية تَكسُّر هذه الأدوية بفعل عصارات المعدة الحمضية قبل أن يتم امتصاصها والاستفادة منها.
ولتجاوز هذا العائق، ابتكر باحثون طريقة أفضلَ لتزويد الجسم بالدواء؛ إنها كبسولات مغلفة بإبر دقيقة يمكنها حقن الدواء في أغشية المعدة مباشرة بعد ابتلاعها. ويوضح كارل إم. شولهامر، الباحث في مجال الهندسة الكيميائية، أن هذا النموذج يشبه في شكله الخارجي كبسولة فيتامينات عادية، غير أن غشاء الكبسولة الثورية الخارجي يذوب بمجرد وصولها إلى المعدة كاشفاً الغطاء عن الإبر الصغيرة؛ وهي إبر فولاذية مقاومة للصدأ بطول 1.27 مليمتراً تَحقِن الدواءَ في بطانة المعدة مباشرة بعد ابتلاعها...

استكشاف

الميـاه الرماديـة

المياه الرمادية

يمكن للمياه التي تُستخدَم في بيت عائلتك أن تنفعك مرة أخرى في سقي عشب حديقتك أو نباتاتها. فهيّا بنا إلى إعادة تدوير المياه الرمادية.

غنى قزحي.. فقر مناخي

استكشاف فتوحات علمية

غنى قزحي.. فقر مناخي

مع تغير أنماط الطقس الرئيسة بسبب ظاهرة الاحترار، قد تزداد الأقواس المنشورية، خاصة بالقرب من قطبَي كوكبنا.

علوم طبية: أعضاء للزرع.. في الطريق

استكشاف فتوحات علمية

أعضاء للزرع.. في الطريق

بحث جديد من "جامعة ييل" خلص إلى أن موت الأنسجة يمكن إيقافه وربما عكس مساره.