فتك فيروس إيبولا بأكثر من 11000 شخص في غرب إفريقيا عقب انتشاره في عام 2014. ومنذ ذلك التاريخ، عكف "محمد إيجيت" -عالم الكيمياء الحيوية في جامعة ألباني بنيويورك- على تطوير اختبار جديد ومنخفض...
فتك فيروس إيبولا بأكثر من 11000 شخص في غرب إفريقيا عقب انتشاره في عام 2014. ومنذ ذلك التاريخ، عكف "محمد إيجيت" -عالم الكيمياء الحيوية في جامعة ألباني بنيويورك- على تطوير اختبار جديد ومنخفض التكلفة، يرصد العلامات الحيوية الدالة على وجود هذا المرض المعدي في البول. فكل عينة يتحول لونها إلى الأحمر بعد إخضاعها للاختبار تفيد بوجود العدوى. أما إن صار اللون أرجوانياً، فيعني ذلك الخلو من الإصابة. وتتطلب اختبارات أخرى عدة أيام للوصول إلى نتائج حاسمة في حين تُمكن طريقة إيجيت من الكشف عن مؤشرات الإصابة بإيبولا في ظرف ساعات قليلة.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
آثار أقدام ديناصورات في الصين تكشف عن مسارات هذه الكائنات المنقرضة التي كان تجوب المنطقة قبل 150 مليون سنة.
خلايا شمسية مبتكرة يمكنها التقاط الطاقة من الضوء الداخلي والخارجي، ويمكن أن تُشغِّل لصاقات الجلد الطبية وأجهزة الاستشعار في الدرونات.
باحثون يراقبون عشرةً من الأخطبوط وهي تحاول القيام بأمور شتى، ويسجلون 16563 حركة ذراع مختلفة خلال ساعتين فقط.