أصوات لكل الأحداث

كيف لفيلم رعب أن يكون من دون الصرير المشؤوم لألواح أرضيةٍ خشبية؟ تضيف المؤثرات الصوتية -والتي يطلَق عليها اسم "فولي" (Foley) بالإنجليزية- قيمةً حيوية إلى أي فيلم. يقول "جون روش"، فنيّ مؤثرات صوتية: "إن التحدي يكمُن في إيجاد صوت متناغم مع الصورة وقابل...

أصوات لكل الأحداث

كيف لفيلم رعب أن يكون من دون الصرير المشؤوم لألواح أرضيةٍ خشبية؟ تضيف المؤثرات الصوتية -والتي يطلَق عليها اسم "فولي" (Foley) بالإنجليزية- قيمةً حيوية إلى أي فيلم. يقول "جون روش"، فنيّ مؤثرات صوتية: "إن التحدي يكمُن في إيجاد صوت متناغم مع الصورة وقابل...

:عدسة آني مارتن

1 June 2019 - تابع لعدد يونيو 2019

كيف لفيلم رعب أن يكون من دون الصرير المشؤوم لألواح أرضيةٍ خشبية؟ تضيف المؤثرات الصوتية -والتي يطلَق عليها اسم "فولي" (Foley) بالإنجليزية- قيمةً حيوية إلى أي فيلم. يقول "جون روش"، فنيّ مؤثرات صوتية: "إن التحدي يكمُن في إيجاد صوت متناغم مع الصورة وقابل للتصديق تمامًا". أما الخطوة الأولى فهي مشاهدة المشهد بلا صوت؛ إذ يقول روش: "أسمع الصوت في عقلي". بعدها يشرع هو وشريكاه -"شيلي رودن" و"سكوت كرتيس"- في العبث بعدد لا يحصى من الأجهزة ومكمِّلات الأعمال المسرحية لدى إستوديو "سكاي ووكر ساوند" في "مقاطعة مارين" بولاية كاليفورنيا، في محاولةٍ منه لاستنساخ الصوت الذي تخيّله. على سبيل المثال، عندما يحاول روش إيجاد مؤثر صوتي لمشهد تزلّج على الجليد فإنه يجرّ نعالاً معدنية ذات مسامير على الإسمنت.
أما إذا كان لحبكة الفيلم منعطف خطير.. فإن عصر خرقة "شامواه" مشبعة بالماء يصدر أمثل صوتٍ "لِدمٍ يُراق"، على حد قول روش.

استكشاف

مواقع التراث العالمي في مواجهة التغير المناخي.. والبتراء في الواجهة

البتراء في مواجهة التغير المناخي

شَكّلت المدينة الأثرية بجدرانها الأيقونية خلفية مثالية لمشاهد فيلم "إنديانا جونز" الكلاسيكي. لكنها اليوم تُعاني من الجفاف والفيضانات والعواصف الرملية. فهل تنقذها تقنيات الأنباط القديمة؟ 

فوتوغرافيا

استكشاف

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك

تشكيلات مرجانية

استكشاف

تشكيلات مرجانية

تقدم مصورةٌ فوتوغرافية رؤية جديدة إلى الشعاب المرجانية من خلال تحويل صورها لهذه النظم البيئية الحيوية إلى تشكيلات معقدة.