كيف لفيلم رعب أن يكون من دون الصرير المشؤوم لألواح أرضيةٍ خشبية؟ تضيف المؤثرات الصوتية -والتي يطلَق عليها اسم "فولي" (Foley) بالإنجليزية- قيمةً حيوية إلى أي فيلم. يقول "جون روش"، فنيّ مؤثرات...
كيف لفيلم رعب أن يكون من دون الصرير المشؤوم لألواح أرضيةٍ خشبية؟ تضيف المؤثرات الصوتية -والتي يطلَق عليها اسم "فولي" (Foley) بالإنجليزية- قيمةً حيوية إلى أي فيلم. يقول "جون روش"، فنيّ مؤثرات صوتية: "إن التحدي يكمُن في إيجاد صوت متناغم مع الصورة وقابل للتصديق تمامًا". أما الخطوة الأولى فهي مشاهدة المشهد بلا صوت؛ إذ يقول روش: "أسمع الصوت في عقلي". بعدها يشرع هو وشريكاه -"شيلي رودن" و"سكوت كرتيس"- في العبث بعدد لا يحصى من الأجهزة ومكمِّلات الأعمال المسرحية لدى إستوديو "سكاي ووكر ساوند" في "مقاطعة مارين" بولاية كاليفورنيا، في محاولةٍ منه لاستنساخ الصوت الذي تخيّله. على سبيل المثال، عندما يحاول روش إيجاد مؤثر صوتي لمشهد تزلّج على الجليد فإنه يجرّ نعالاً معدنية ذات مسامير على الإسمنت.
أما إذا كان لحبكة الفيلم منعطف خطير.. فإن عصر خرقة "شامواه" مشبعة بالماء يصدر أمثل صوتٍ "لِدمٍ يُراق"، على حد قول روش.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
آثار أقدام ديناصورات في الصين تكشف عن مسارات هذه الكائنات المنقرضة التي كان تجوب المنطقة قبل 150 مليون سنة.
خلايا شمسية مبتكرة يمكنها التقاط الطاقة من الضوء الداخلي والخارجي، ويمكن أن تُشغِّل لصاقات الجلد الطبية وأجهزة الاستشعار في الدرونات.
باحثون يراقبون عشرةً من الأخطبوط وهي تحاول القيام بأمور شتى، ويسجلون 16563 حركة ذراع مختلفة خلال ساعتين فقط.