تنمُّ شبكة التشققات والتجاعيد المعقدة التي تمنح للفيلة الإفريقية مظهرها المميز، عن عملية تأقلم أساسية. فهذه التشققات الدقيقة في الجلد -والتي تُعد بالملايين- تتيح للفيَلة الاحتفاظ بالماء والطمي بعد الاستحمام في الوحل؛ ما يُسهم في الإبقاء على رطوبتها...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
عندما يبحث هذا الطائر ذو اللون الأسود الفاحم عن الأسماك الصغيرة في المياه الضحلة، ينشر جناحيه مثل ظلة من الريش، مُشَكِّلًا رقعة من الظل.
كان قدامى المصريين يدفنون البورتريهات الشخصية -وبعضها ربما كان منمقًا بالزينة- إلى جانب البقايا المحنطة.
قد تكون المجتمعات التي يهيمن عليها الذكور هي القاعدة السائدة حاليًا؛ لكن البيولوجيا لا تفرض ذلك، فضلا عن أن التاريخ يُظهر وجود بدائل أخرى.