تنمُّ شبكة التشققات والتجاعيد المعقدة التي تمنح للفيلة الإفريقية مظهرها المميز، عن عملية تأقلم أساسية. فهذه التشققات الدقيقة في الجلد -والتي تُعد بالملايين- تتيح للفيَلة الاحتفاظ بالماء والطمي بعد...
تنمُّ شبكة التشققات والتجاعيد المعقدة التي تمنح للفيلة الإفريقية مظهرها المميز، عن عملية تأقلم أساسية. فهذه التشققات الدقيقة في الجلد -والتي تُعد بالملايين- تتيح للفيَلة الاحتفاظ بالماء والطمي بعد الاستحمام في الوحل؛ ما يُسهم في الإبقاء على رطوبتها خلال تنقلاتها بين البرك المائية. أما البخار المنبعث من الوحل والماء المحبوسين في التشققات فيساعد في ضبط حرارة أجسامها، وهو أمر مهم إذ إنها -على خلاف ثدييات كثيرة- لا تتعرق. ولطالما ظل تطور هذه التشققات أمراً محيرا، على أن "مايكل ميلينكوفيتش" وزملاءه ربما توصلوا إلى كشف سره. إذ تشير الدراسة إلى أن التشققات تتكون عندما ينمو جلد جديد فيُحدث ضغطاً على طبقة الجلد الخارجية الهشة. وتكشف هذه النتائج حقائق جديدة عن قدرة الفيل الإفريقي على مقارعة القيظ.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
خلايا شمسية مبتكرة يمكنها التقاط الطاقة من الضوء الداخلي والخارجي، ويمكن أن تُشغِّل لصاقات الجلد الطبية وأجهزة الاستشعار في الدرونات.
باحثون يراقبون عشرةً من الأخطبوط وهي تحاول القيام بأمور شتى، ويسجلون 16563 حركة ذراع مختلفة خلال ساعتين فقط.
قد تكون هذه الببغاوات جميلة، لكنها آفات دخيلة تهدد التنوع الحيوي.