المصنوعات المعروضة في الصورة: خاتم وزوج أقراط من عظام أصلة بورمية؛ سوار من جلد ضفدع القصب؛ قلادة مزينة بناب خنزير برّي.

ها قد ولّى زمن الألبسة المصنوعة من جلود التماسيح والعجول؛ وبدلاً منها، أصبحت الألبسة المصنوعة من جلود الحيوانات الدخيلة دارجةً أكثر على الموضة.ويُعدّ الحفاظ على الكائنات الحية وزيادة الوعي به لدى العاملين في مجال الأزياء، هو الغاية من ظهور هذا النوع من...

أزياءٌ من البــراري

ها قد ولّى زمن الألبسة المصنوعة من جلود التماسيح والعجول؛ وبدلاً منها، أصبحت الألبسة المصنوعة من جلود الحيوانات الدخيلة دارجةً أكثر على الموضة.ويُعدّ الحفاظ على الكائنات الحية وزيادة الوعي به لدى العاملين في مجال الأزياء، هو الغاية من ظهور هذا النوع من...

1 مايو 2016 - تابع لعدد مايو 2016

ها قد ولّى زمن الألبسة المصنوعة من جلود التماسيح والعجول؛ وبدلاً منها، أصبحت الألبسة المصنوعة من جلود الحيوانات الدخيلة دارجةً أكثر على الموضة.
ويُعدّ الحفاظ على الكائنات الحية وزيادة الوعي به لدى العاملين في مجال الأزياء، هو الغاية من ظهور هذا النوع من الألبسة على حد قول مصممة الأزياء الأميركية الشهيرة "كْرِي ماك كري". وقد ظهرت الألبسة التي صمّمتها ماك كري من جلد حيوان قارض يسمى "الكيب" (nutria) في العديد من عروض الأزياء البارزة. أما مصممة الأزياء الفرنسية، "مونيكا جاروش"، فتشتهر بصنع محفظات نقود وأساور من جلد ضفدع القصب (cane toad)، وهو برمائي سام موطنه الأصلي في جنوب أميركا مثل حيوان الكيب.
ويجادل منتقدو هذه الموضة الجديدة بأن لا فرق، من الناحية الأخلاقية، بين صنع الألبسة من جلد حيوانات دخيلة أو من حيوانات أخرى. أما بالنسبة إلى جاروش وأمثالها فيرون أن تحويل الحيوانات المؤذية إلى مُنتجات يُعد نوعاً من إعادة التدوير أكثر أناقة ومسايرة للموضة.  -Catherine Zuckerman

استكشاف

غابات تحت الماء

غابات تحت الماء

يراقب عالِمان ضغوط الفيضانات في غابات الأمازون المنخفضة.. ويسابقان الزمن لحمايتها ضد الظروف البيئية الشديدة التي ما فتئت تتزايد على مر السنوات.

بلاطـات  تــروي شهــادات..

استكشاف

بلاطـات تــروي شهــادات..

تستحضر بلاطات "الأزُّليجو" (الزليج البرتغالي) إرثًا من الاستكشاف، وهي تصمد في وجه تقلّبات الزمن ومحاولات السرقة.

تــاريــخ الفيـتاميـنات

استكشاف

تــاريــخ الفيـتاميـنات

الفيتامينات عناصر ضرورية ومألوفة في حياتنا اليومية. لكن قصة اكتشافها وتسميتها كتبَ فصولَها جملةٌ من العلماء وانطوت على أحداث درامية مدهشة لا تزال تلهم الابتكارات في مجال التغذية.