1978 فئة الوزن الثقيل

يتميز التيرانُوصُور رِكس الذي احتل غلاف عدد أغسطس 1978، ورسمَه "روي أندرسون"، بحجم أكبر بكثير من الصور السابقة.

1919 أولى الرسومات

قام فنان الأحافير القديمة "تشارلز نايت" بدراسة أحافير الديناصورات بعناية، قبل تشكيل هذا الألبرتوصور الشرس الذي يحمل ملامح الإغوانا.

1942 معركة حامية الوطيس

سخَّر نايت المعلومات الجديدة عن ديناصورات التيرانُوصُور رِكس ليُظهرها وهي تتقاتل باستخدام "أسنانها ذات الحدين التي تشبه الخناجر".

2003 قضمة صغيرة

أشارت الأبحاث إلى أن ثيروبود" الأوكاسورس" كان يداهم أعشاش "الصربوديات" التي تكبره حجمًا؛ مما ساعد في توضيح السلسلة الغذائية في العصر الطباشيري.

1999 ريش ناعم

بعد أن ربطَ اكتشافٌ بين الديناصورات آكلة اللحوم والنسور وطيور أخرى حديثة، أظهر هذا الرسم التوضيحي زغبًا ناعمًا يغطي صغير التيرانُوصُور رِكس.

وحيـش يأبى الثبات

ترقُّبُ اكتشافات الديناصورات يعني أن وجهة النظر بشأنها لا تفتأ تتغير.

قلم: دانيال ستون

1 ابريل 2024 - تابع لعدد أبريل 2024

مع الإعداد لجزء رابع من فيلم "العالم الجوراسي"، يبدو أن افتتاننا بالديناصورات لن يفتر، وبخاصة لدى نجوم السلسلة "التيرانوصور رِكس" وغيره من الثيروبودات الأخرى. فقد ظلت ناشيونال جيوغرافيك، منذ أن اكتُشفت هذه الكائنات أول مرة قبل أكثر من قرن من الزمان، تنشر تحقيقات عنها حيث جمعت بين أحدث العلوم والرسوم التوضيحية الحية. وصار من اللازم، مع كل اكتشاف جديد، أن تتطور تصوراتنا. وبدءًا من عام 1919، وضع تحقيق للمجلة حجرَ الأساس لذلك؛ إذ وصف "ألبرتوصور" بأنه "آكل لحوم قوي" "قادر على تدمير أي من أقاربه العاشبين". وبعد مرور ثلاثة وعشرين عامًا، ظهرت ديناصورات التيرانُوصُور رِكس المقاتلة على صفحات ناشيونال جيوغرافيك وهي تقف "على طول تجاوز ستة أمتار". وبعد 35 عامًا على ذلك، ذكر تحقيق مُطوَّل ضمن أحد أعداد المجلة في عام 1978 أن التيرانُوصُور رِكس كان أكبر حجمًا، أي "15 مترًا وستة أطنان". وظلت معظم الديناصورات حتى أواخر تسعينيات القرن الماضي تظهر بجلد زواحف حرشفي، لكن الهياكل العظمية للثيروبود التي عُثر عليها في الصين أشارت إلى أن صغار التيرانُوصُور رِكس كان لها ريش. وأفضى ذلك إلى استنتاج جديد آخر: "يمكننا الآن أن نقول إن الطيور هي ثيروبودات بالثقة نفسها التي نقول بها إن البشر ثدييات".وربما لم تكن الثيروبودات هي من بطشت بالخيال البشري. فقد دلت اكتشافات في عام 2003 على أن هذه المخلوقات كانت انتقائية في عنفها وخانعة في بعض الأحيان. وفي عام 2020، نشرت ناشيونال جيوغرافيك تحقيقًا يفيد أن علم الأحافير كان في خضم "ثورة أخرى.. ثورة تغذيها ثروة من اللقى الأحفورية الحديثة وتقنيات البحث المبتكرة". وحتى أحدث التمثيلات لن تكون بالضرورة نهائية، ولكنها ستمهد السبيل لصورة أوضح لهذه الأعاجيب من الزمن السحيق.

استكشاف

سـبـيــلي إلى معرفة الوجوه

سـبـيــلي إلى معرفة الوجوه

تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.

غابات تحت الماء

استكشاف

غابات تحت الماء

يراقب عالِمان ضغوط الفيضانات في غابات الأمازون المنخفضة.. ويسابقان الزمن لحمايتها ضد الظروف البيئية الشديدة التي ما فتئت تتزايد على مر السنوات.

بلاطـات  تــروي شهــادات..

استكشاف

بلاطـات تــروي شهــادات..

تستحضر بلاطات "الأزُّليجو" (الزليج البرتغالي) إرثًا من الاستكشاف، وهي تصمد في وجه تقلّبات الزمن ومحاولات السرقة.