أضحى محار الحصان أكثر عرضة للانقراض بعدما تعرض لعمليات جَمع غير منظم لقواقعه على مرّ قرن من الزمن.
توصلت دراسة جديدة إلى أن محار الحصان (Triplofusus giganteus)، أكبر حلزونات البحر في أميركا، أضحى أكثر عرضة للانقراض بعدما تعرض لعمليات جَمع غير منظم لقواقعه على مرّ قرن من الزمن.
إذ استخدم العلماء نظائر كيميائية من أصداف المحار لقياس السن والنضج التناسلي، فوجدوا أن الإناث تتكاثر في وقت متأخر من حياتها، بل إن الجمع المفرط قد يحرم كثيرات منهن الظفرَ بتلك الفرصة.
وعلى الرغم من أن محار الحصان هو نوع الأصداف البحرية الشائع في ولاية فلوريدا، فإن جمعه هناك لا يخضع لأي ضوابط. لذلك، فإن فرضَ القيود خطوةٌ يمكن أن تساعد في إنقاذه، كما يقول "غريغوري هربرت"، مؤلف الدراسة.
كشف علماء الآثار قبل شهور في بومبي عن لوحة جدارية عمرها 2000 سنة تُظهر ما يعتقدون أنها قطعة مسطحة من "الفوكاتشيا" مع طبقات إضافية؛
عندما تسير حركة السير على غير هدى، تُظهر هذه الأسماك قدرة غير عادية على التمهل والاصطفاف.
يَلجأُ مُلّاك المباني أحيانًا إلى صف حوافها بشرائط من المسامير لثني الطيور عن تلويثها. لكن دراسة جديدة توصلت إلى أن طيور العقعق الأوراسي (Pica pica) الذكية تنزع تلك الشرائط لتجعلها سقفًا لأعشاشها،...