أضحى محار الحصان أكثر عرضة للانقراض بعدما تعرض لعمليات جَمع غير منظم لقواقعه على مرّ قرن من الزمن.
توصلت دراسة جديدة إلى أن محار الحصان (Triplofusus giganteus)، أكبر حلزونات البحر في أميركا، أضحى أكثر عرضة للانقراض بعدما تعرض لعمليات جَمع غير منظم لقواقعه على مرّ قرن من الزمن.
إذ استخدم العلماء نظائر كيميائية من أصداف المحار لقياس السن والنضج التناسلي، فوجدوا أن الإناث تتكاثر في وقت متأخر من حياتها، بل إن الجمع المفرط قد يحرم كثيرات منهن الظفرَ بتلك الفرصة.
وعلى الرغم من أن محار الحصان هو نوع الأصداف البحرية الشائع في ولاية فلوريدا، فإن جمعه هناك لا يخضع لأي ضوابط. لذلك، فإن فرضَ القيود خطوةٌ يمكن أن تساعد في إنقاذه، كما يقول "غريغوري هربرت"، مؤلف الدراسة.
عندما يبحث هذا الطائر ذو اللون الأسود الفاحم عن الأسماك الصغيرة في المياه الضحلة، ينشر جناحيه مثل ظلة من الريش، مُشَكِّلًا رقعة من الظل.
كان قدامى المصريين يدفنون البورتريهات الشخصية -وبعضها ربما كان منمقًا بالزينة- إلى جانب البقايا المحنطة.
مع تغير أنماط الطقس الرئيسة بسبب ظاهرة الاحترار، قد تزداد الأقواس المنشورية، خاصة بالقرب من قطبَي كوكبنا.