تمثل "محمية كثبان الوثبة الأحفورية" في قلب صحراء أبوظبي؛ إرثًا طبيعيًا إذ أسهمت الرياح في تشكيل أكثر من 1700 كثيب أحفوري.
على امتداد سبعة كيلومترات مربعة تمتد "محمية كثبان الوثبة الأحفورية" في قلب صحراء أبوظبي؛ حيث ينتشر ما يزيد على 1700 كثيب أحفوري تشكلت قبل نحو 120 ألف سنة نتيجة تفاعلات عدد من العناصر خلال العصر الجليدي الأخير. إذ انحسرت مياه الخليج العربي بشدة فهيأت الظروف المواتية لتشكيل هذه الكثبان التي تعرضت للتصلب والتفاعل مع ترسبات كربونات الكالسيوم. على أن الدور الأكبر يعود للرياح وقوتها في نشأة هذه المظاهر المدهشة للكثبان. يقول "أحمد البلوشي"، مدير المحمية: "تمثل هذه الكثبان إرثًا طبيعيًا لدولة الإمارات.. نسعى إلى تقريب الناس إليه ليستمتعوا بجماليته ويستشعروا مسؤوليتهم تجاه الحفاظ عليه وصونه". فهذه الكثبان، التي يصل ارتفاع بعضها إلى ثلاثة أمتار، هشة وقد تتعرض للاندثار في حال لم تلق الاهتمام اللازم. على أن "هيئة البيئة – أبوظبي" لم تدّخر جهدًا في حماية الموقع ودراسته.
لون القمر الحقيقي هو الأبيض المُصفَر المشوب بالبني الضارب إلى الرمادي حين يكون سطحه المُغبَر مضاءً بنور الشمس. لكن الغلاف الجوي للأرض يُعدِّل رؤيتنا للقمر بتبديل ألوانه وشكله.
ما الفائدة التي يمكن أن تُستمد من خاصية "الضيائية الأحيائية" لدى الفطر الشبحي؟
لم تكن تُسجَّل في عام 1995 سوى حالة واحدة من بين كل 10 حالات