خرائط ناشيونال جيوغرافيك تضع الحد الشمالي للمحيط المتجمد الجنوبي عند خط العرض 60 درجة جنوبًا.
حصل "المحيط الجنوبي" مؤخرًا على اعتراف من "الجمعية الجغرافية الوطنية" الأميركية بصفته محيطا من محيطات الأرض التي تشكل تقسيمًا أساسيًا لبيئة كوكبنا البحرية؛ ليُضاف إلى "المحيط المتجمد الشمالي" و"المحيط الأطلسي" و"المحيط الهندي" و"المحيط الهادي". وقد وضعت خرائط ناشيونال جيوغرافيك الحد الشمالي لهذا المحيط عند خط العرض 60 درجة جنوبًا (باستثناء بحر سكوتيا وممر دريك)، وهو صيغة توافقية بالنظر إلى المسار المتحول لـ "التيار القطبي الجنوبي" الذي يتدفق من الغرب إلى الشرق حول القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا). ويُعد العلماء هذه المياه -التي تتسم بدرجة أكبر من البرودة والكثافة ولكن بنسبة أقل من الملوحة- محيطًا منفصلا يحده ذلك التيار القوي.
شَكّلت المدينة الأثرية بجدرانها الأيقونية خلفية مثالية لمشاهد فيلم "إنديانا جونز" الكلاسيكي. لكنها اليوم تُعاني من الجفاف والفيضانات والعواصف الرملية. فهل تنقذها تقنيات الأنباط القديمة؟
تقدم مصورةٌ فوتوغرافية رؤية جديدة إلى الشعاب المرجانية من خلال تحويل صورها لهذه النظم البيئية الحيوية إلى تشكيلات معقدة.