خرائط ناشيونال جيوغرافيك تضع الحد الشمالي للمحيط المتجمد الجنوبي عند خط العرض 60 درجة جنوبًا.
حصل "المحيط الجنوبي" مؤخرًا على اعتراف من "الجمعية الجغرافية الوطنية" الأميركية بصفته محيطا من محيطات الأرض التي تشكل تقسيمًا أساسيًا لبيئة كوكبنا البحرية؛ ليُضاف إلى "المحيط المتجمد الشمالي" و"المحيط الأطلسي" و"المحيط الهندي" و"المحيط الهادي". وقد وضعت خرائط ناشيونال جيوغرافيك الحد الشمالي لهذا المحيط عند خط العرض 60 درجة جنوبًا (باستثناء بحر سكوتيا وممر دريك)، وهو صيغة توافقية بالنظر إلى المسار المتحول لـ "التيار القطبي الجنوبي" الذي يتدفق من الغرب إلى الشرق حول القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا). ويُعد العلماء هذه المياه -التي تتسم بدرجة أكبر من البرودة والكثافة ولكن بنسبة أقل من الملوحة- محيطًا منفصلا يحده ذلك التيار القوي.
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
تستفيد الطبيعة والمسافرون من إحياء الحياة البرية في المرتفعات الإسكتلندية، ضمن مبادرة عالمية متنامية لإعادة توطين النباتات والحيوانات المحلية.
ينام هذا الضفدع الشفاف ملء جفنيه بمأمن من المفترسات، بإخفاء خلايا دمه الحمراء.