تتغذى العـثة الصقرية على مجموعة كبيرة من النباتات المحلية، ولكنها تُفضل أشجـار "الأرطى" و"الحُمّيض". ومعروفٌ أنها من الحشرات الليلية، إلا أنها تُشاهَد خلال أوقات النهار بأعداد هائلة وتحديدًا بُعيدَ هطول الأمطار الغزيرة.
تعيــش "العثة الصقرية" في بيــئات متنــوعة بجمــيع قـارات العالم، حيث يزيد عدد أنواعها على 1400 نوع. ومن ذلـك، هــذه العـثـــة المســـماة علمــيًا "Hyles livornica" التي تستـوطــن المناطــق المفتوحـــة في شبــه الجزيرة العربــية حصــرًا، حيث يمكن رؤيتها محلِّقَةً لدى الأزهار ومُفرِدَةً لسانَها الطويل الذي يصل لدى بعضها إلى 35 سنتيمترًا. يرتشـف هذا اللســان رحيـــق الأزهـــار ويساعدهـــا على تجنب الأشواك وصدّ المفترسات التي تتربـص بها. وتتغـذى العـثة الصقرية عـلى مجــموعة كبــيرة من النباتات المحليــة، ولكنــها تُفضـــل أشجـــار "الأرطى" و"الحُمّيــض". ومـعــروفٌ أنهـا مــن الحشرات الليــلية، إلا أنها تُشاهَد خلال أوقات النهار بأعداد هائلة وتحديدًا بُعيدَ هطول الأمطار الغزيرة؛ فيكون ذلك دلالةً على نجاح موسم تكاثرها السنوي.
يدحض بحثٌ جديد الافتراض السائد منذ فترة طويلة بأن مزيج ألوان الظربان -الأبيض والأسود- هو ما يدفع الحيوانات ومن ضمنها القيوط للابتعاد عنها
هل تقول قطتك "أحبك " أم تقول "أريد الطعام"؟ هذا التطبيق الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي يتعهد بتفسير ما تقوله القطط
بالإضافة إلى التحقيق في مفهوم العلامات المنفرة Aposematism، تعزز الدراسة الجديدة فكرة أن شخصيات الحيوانات من الفصيلة ذاتها تتفاوت ضمن مجموعاتها فعلى سبيل المثال، تم رش أحد ذئاب القيوط الذي يتسم...