لهذا المخلوق الصغير ذي الألوان الزاهية لكمة سريعة بشكل لا يصدق، إذ تفوق سرعتها رمشة العين 50 مرة! لذا فإنها قوية بما فيه الكفاية لقتل المخلوقات البحرية المستهدفة مثل الأسماك والسلطعونات
هل تنام قرير العين؟ تخيل لو كنت بحاجة للنوم بنصف وعي كي تستطيع مواصلة التنفس، أو أن تنام وعيناك مفتوحتان ترقبًا لخطر يحيط بك!
شاهدهل سمعت بسمكة الهاج، أو الأنقليس المخاطي، من قبل؟ شبيهةٌ بالدودة الشريطية وتستقر في قاع البحار والمحيطات حيث تتغذى على الأسماك النافقة من الداخل
شاهدقد تبدو كتل الجليد الهائلة شيئًا أزليًا لا يمكن أن يزول، لكن التغير المناخي يسرع في ذوبانها بشكل لا يمكن تصوره. ومع الجليد المنصهر يضيع جزء من تاريخ كوكبنا البيئي بلا رجعة
شاهدصحراء قاحلة حيث الداخل مفقود والخارج مولود.. تصدر من هضابها أصوات محيرة، وتتنقل فيها الصخور من تلقاء ذاتها!
شاهدطائر عجيب، لا يكتفي بنبذ مسؤوليته اتجاه صغاره فحسب، بل يلقي بها على طيور غريبة دون علمها!
شاهدالمفترسات من فوقها والخطر من حولها في أول يوم من حياتها! اللحظات الأولى من حياة السلاحف البحرية أصعبها وأشدها خطورة، فلا ينجو من مرحلة الطفولة سوى القليل.
شاهدفي عالم الحيوان أمثلة تقشعر لها الأبدان لتضحيات الأمهات لأجل صغارهن.. لكن واحدة من أعظم هذه التضحيات أن تجعل الأم من جسدها طعامًا لأطفالها!
شاهد