‎يعيش الآلاف ويعملون بمنطقة تقطيع الخشب في بر لاغوس الرئيس، وهي خليط من ورش العمل والأكواخ التي دمرتها الحرائق مرتين في السنوات الأخيرة. وتلوح الأبراج وناطحات السحاب حيث تُصنع ثروة نيجيريا عبر بحيرة لاغوس وخلف الجسر الثالث للبر الرئيس.

بقلم: روبرت درايبرعدسة: روبن هاموندعندما كان عمر ديفيد أديوتي 15 سنة، عمِل في أحد مقاهي الإنترنت في بلدة "ساتيلايت تاون" المأهولة بالطبقة العاملة، حيث بالكاد تُرى الأبراج وناطحات السحاب المتلألئة لجزيرة لاغوس من بُعدٍ يقل عن 16 كيلومتراً إلى جهة...

 تجوب إحدى المتسوقات أروقة البقالة بمتجر “شوبرايت” الذي يقع مقره الأم في جنوب إفريقيا. يوجد هذا المحل التجاري داخل مركز التسوق “آيكيجا سيتي مول” الذي فُتح قبل ثلاث سنوات.

بقلم: روبرت درايبرعدسة: روبن هاموندعندما كان عمر ديفيد أديوتي 15 سنة، عمِل في أحد مقاهي الإنترنت في بلدة "ساتيلايت تاون" المأهولة بالطبقة العاملة، حيث بالكاد تُرى الأبراج وناطحات السحاب المتلألئة لجزيرة لاغوس من بُعدٍ يقل عن 16 كيلومتراً إلى جهة...

‎في نهاية يوم العمل، تكتظ سوق إديوموتا في جزيرة لاغوس بحافلات صغيرة، تنقل العمال العائدين إلى منازلهم في البر الرئيس، حيث يعيش معظم سكان لاغوس.

بقلم: روبرت درايبرعدسة: روبن هاموندعندما كان عمر ديفيد أديوتي 15 سنة، عمِل في أحد مقاهي الإنترنت في بلدة "ساتيلايت تاون" المأهولة بالطبقة العاملة، حيث بالكاد تُرى الأبراج وناطحات السحاب المتلألئة لجزيرة لاغوس من بُعدٍ يقل عن 16 كيلومتراً إلى جهة...

 ‎باعةٌ‭ ‬جائلون‭ ‬يعرضون‭ ‬بضائعهم‭ ‬بإحدى‭ ‬أسواق‭ ‬جزيرة‭ ‬لاغوس‭ ‬العديدة،‭ ‬في‭ ‬مشهد‭ ‬يدل‭ ‬على‭ ‬الحماس‭ ‬التجاري‭ ‬الذي‭ ‬جعل‭ ‬من‭ ‬اقتصاد‭ ‬نيجيريا‭ ‬الأكثر‭ ‬حيوية‭ ‬في‭ ‬إفريقيا‭. ‬

بقلم: روبرت درايبرعدسة: روبن هاموندعندما كان عمر ديفيد أديوتي 15 سنة، عمِل في أحد مقاهي الإنترنت في بلدة "ساتيلايت تاون" المأهولة بالطبقة العاملة، حيث بالكاد تُرى الأبراج وناطحات السحاب المتلألئة لجزيرة لاغوس من بُعدٍ يقل عن 16 كيلومتراً إلى جهة...

صدارةَ مُدن إفريقيا

بقلم: روبرت درايبرعدسة: روبن هاموندعندما كان عمر ديفيد أديوتي 15 سنة، عمِل في أحد مقاهي الإنترنت في بلدة "ساتيلايت تاون" المأهولة بالطبقة العاملة، حيث بالكاد تُرى الأبراج وناطحات السحاب المتلألئة لجزيرة لاغوس من بُعدٍ يقل عن 16 كيلومتراً إلى جهة...

:عدسة بقلم: روبرت درايبر

21 ديسمبر 2014

بقلم: روبرت درايبر
عدسة: روبن هاموند

عندما كان عمر ديفيد أديوتي 15 سنة، عمِل في أحد مقاهي الإنترنت في بلدة "ساتيلايت تاون" المأهولة بالطبقة العاملة، حيث بالكاد تُرى الأبراج وناطحات السحاب المتلألئة لجزيرة لاغوس من بُعدٍ يقل عن 16 كيلومتراً إلى جهة الشرق.
العيش في ساتيلايت تاون، بالنسبة إلى أديوتي هو بمنزلة الارتقاء درجة واحدة على سلّم الصعود. فلقد كان مسقط رأسه بالشمال في أوريل، وهي قرية بائسة تتوسطها الشوارع المغمورة بالمياه والمباني المتداعية. لكن معرفته بالتكنولوجيا أسهمت في انتشاله من شرنقة ذلك الواقع الحالك بقريته، إذ كان مقهى الإنترنت في ساتيلايت تاون مشروعاً ثانوياً يمتلكه شخص يعمل مصرفياً، وقد لمس في أديوتي موهبة فطرية في التعامل مع أجهزة الحاسوب، حتى وإن كانت حواسيب مكتبية قديمة الطراز وتعمل بسرعة السلحفاة مثل تلك التي في محلّ المصرفي. كان هذا الأخير يدفع لأديوتي مبلغاً يزيد قليلاً عن 200 دولار في الشهر مقابل الإشراف على المحل. وكان أديوتي ينفق ما يجمعه من مال على دورات تدريبية في معهد تقني، مصمماً في قرارة نفسه على أن مقهى الإنترنت ذاك لن يكون نهاية طموحه ومسيرته المهنية.
وفي أحد أيام عام 2010، رفع زبائن المحل أعينهم من على أجهزة الحاسوب لمعرفة الشخص الذي دلف الباب لتوه متحدثاً بلهجة بريطانية مُهذّبة. كان اسمه جيسون نجوكو، وهو لندني عمره 30 سنة كان يرتدي نظارة طبية، وقد عاد مجدداً إلى أرض أجداده، نيجيريا. طلب نجوكو من أديوتي إنجاز مسح ضوئي لبعض الوثائق، وفيما كان هذا الأخير يُشغّل الماسح الضوئي، أخبره الزائر المرموق أنه يحاول إيجاد مستثمرين لمشروع تجاري جديد، ثم سأله إن كان يحب وظيفته الحالية. ثم تبادلا أرقام الهاتف النقال. وبعد بضعة أشهر، هاتَفَ أديوتي صاحبَه نجوكو طالباً أي وظيفة لديه؛ فدعاه هذا الأخير إلى شقته. دخل أديوتي الشقة فوجد فيها ستة شبان جالسين على مكاتبهم تتدلى من حولهم كابلات الحواسيب إذ ينقرون على لوحات المفاتيح. أخبر نجوكو أديوتي أن ذاك هو عمله الجديد: نسخة محلية من موقع "نيتفليكس" العالمي (الذي يبيع الأفلام إلى زبائنه عبر البريد الإلكتروني). ويوفر موقع نجوكو المحلي لأصحاب الحواسيب النيجيريين خدمةَ تحميل الأفلام ومشاهدتها، فضلا عن نشره الأفلام المحلية عبر العالم بالطريقة نفسها. كان نجوكو بحاجة إلى شخص مثل أديوتي لتحويل أقراص الفيديو الرقمية التي تنتجها "نوليوود" (اسم يُطلق على الصناعة السينمائية في نيجيريا) إلى ملفات بِصيّغٍ يمكن بثها عبر موقع "يوتيوب". كانت تلك "الشركة" فقيرة من حيث التمويل وغير مُجهَّزَة على النحو المطلوب، كما كان واضحاً من مكان العمل الضيق. لكن أديوتي قبل الوظيفة، على علّتها، ظنّاً منه أن فكرة المشروع ستلقى النجاح في ما بعد لا محالة.
الميكروويف.. هل يمثل مصدر قلق صحي؟

الميكروويف.. هل يمثل مصدر قلق صحي؟

رغم الحالات النادرة التي سُجلت إثر الإصابة بإشعاعات الميكروويف، إلا أن الخبراء يأكدون أن أجهزة الميكروويف تنبعث منها إشعاعات كهرومغناطيسية أقل من تلك التي تولدها الشموع!

تمكين الشباب للحفاظ على البيئة

تمكين الشباب للحفاظ على البيئة

صندوق محمد بن زايد للحفاظ على الكائنات الحية يعلن عن شراكة مع منظمة التنمية العالمية للبيئة لتمكين الشباب من دعاة الحفاظ على البيئة .

من زاوية نظرهم

من زاوية نظرهم

هؤلاء فنانون من سكان أميركا الشمالية الأصليين، يَعرضون تصوراتهم المرئية بشأن المستقبل.