لطالما فكرت "كايتي ثورنتون" في الموت وقتا لا يُستهان به. وخلال الأعوام القليلة الماضية، درست مؤرخة المقابر هذه المرثيات وبحثت في أمر "السكان" المدفونين في "مقبرة ليكوود" بمسقط رأسها، مدينة "مينيابوليس" الأميركية، بهدف صَون تلك القصص وحِفظها للأجيال...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.