تُستخدم المختبرات -كهذه المنشأة "عالية الاحتواء"- للتعامل مع العوامل المُعدية تعاملًا خاليا من المخاطر. إذ يستخدم العلماء الأدوات المتخصصة بعناية كبيرة، في سعيهم إلى رصد العوامل المُمْرضة وتشخيص الأمراض أو كشف التركيب الجزيئي للجراثيم. يوجد هذا المختبر في "مركز زينتاغوثاي للأبحاث" لدى "جامعة بيكس" الهنغارية، ويصنَّف في مستوى عالٍ من حيث السلامة البيولوجية؛ ما يعني أن انتقال الجراثيم التي يتم التعامل معها في هذا المكان يمكن أن يسبب أمراضًا خطيرة أو مميتة. وقد صُور هذا الحيّز المخصص للعمل من خلال واقي الوجه لأحد الفنّيين ومن أمام صمام قناع التنفس.
1. أنابيب طرد مركزي صغيرة
يمكن عزل الجراثيم والمستعلَقات السائلة في هذه الأوعية.
2. أنبوبة شفط تتراوح سعتها ما بين 20 و 50 ميكرولتر
3. أنبوبة شفط تتراوح سعتها ما بين 100 و 1000 ميكرولتر
تُستخدم أحجام مختلفة من هذه الأدوات لضخ كمية متّسقة من المواد بدقة خلال تجربة أو إجراء مخبري.
4. أنبوبة شفط أوتوماتيكية متعددة القنوات
تُستَخدم أنبوبة الشفط هذه مع الصفائح الدقيقة (رقم 10) وتضخ حجم السائل بدقة من خلال ثماني قنوات في الوقت ذاته بدفعة واحدة.
5. حاملة رؤوس أنابيب شفط مرشَّحة
تعمل المرشحات الداخلية على منع الهباء الجوي المُعدي من تلويث عمود الأنبوبة أثناء ضح المحاليل.
6. ماسحة استنبات معقمة
تُنقل العينات التي تُجمع بهذه الأداة إلى الأنابيب (رقم 9) التي تحوي أوسَاط الاستنبات.
7. حاملة أنابيب الاختبار
تخزن في هذه الحاملة أنابيب بأحجام مختلفة.
8. وسط استنبات سائل
يستخدمه العلماء لدعم بقاء الخلايا ونموها.
9. أنابيب جمع العينات
صُممت هذه الأدوات لحماية سلامة العينات وتفادي احتمال انسكابها.
10. صفيحةُ معايَرة دقيقة تحوي 96 حوضًا صغيرًا
تُستخدم هذه الأحواض الصغيرة كأنابيب الاختبار الصغيرة بغرض المعايرة؛ أي قياس تركيز الفيروس أو الأجسام المضادة في العينة.