إنَّ من النبات لَمَا يفترس كالوحوش، بل ومنه ما هو أشد كفاءة وضراوة مما يوحي به مظهره أول وهلة. ففي الآونة الأخيرة، اكتشفت عالمة الأحياء "أولريكا بوير" وزملاؤها لدى جامعة بريستول، أن نبات الجَرّة الاستوائي المنتج للرحيق (الظاهر يساراً) يكسب قوت يومه...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في ولاية ويسكونسن، عاود أكبر تليسكوب كاسر للضوء في العالم فتح أبوابه أمام الزوار.
ترى إحدى الكاتبات أن ناشيونال جيوغرافيك كانت بمنزلة بوابة الطفولة إلى ما يتيحه عالمنا من إمكانيات لا نهاية لها. وكانت أيضًا مصدر إلهام لكتابها الأخير.
وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟