الكلب الأليف (Canis lupus familiaris)

"لو سألت الناس عن وظائف عيون الحيوان لقالوا 'هي نفسها وظائف عيون البشر'.. لكن الأمر ليس صحيحا البتة". وقــف "دان إريـك نيلسـون" في مختبره بجامعة لوند السويدية، متأملا عيون قنديل بحر مربع. عينَا نيلسون زرقاوان وتتجهان إلى الأمام -كسائر البشر- أما هذا...

 تساعدنا عين سحلية الصخور الكوبية -المُسمَّاة علمياً (Cyclura nubila nubila)- على فهم حقيقة أساسية عن تطور الكائنات، مفادها أن الشكل تُمليه الضرورة. تحوي شبكية هذا الكائن النهاري أربعة أنواع من الخلايا المخروطية تمكنه من رؤية الألوان بطريقة ممتازة...

تساعدنا عين سحلية الصخور الكوبية -المُسمَّاة علمياً (Cyclura nubila nubila)- على فهم حقيقة أساسية عن تطور الكائنات، مفادها أن الشكل تُمليه الضرورة. تحوي شبكية هذا الكائن النهاري أربعة أنواع من الخلايا المخروطية تمكنه من رؤية الألوان بطريقة ممتازة أثناء النهار. على رأس هذه السحلية عين ثالثة بسيطة تستشعر الضوء وتساعدها على تعديل حرارة جسمها.

 وحيد القرن الأبيض (Ceratotherium simum)

"لو سألت الناس عن وظائف عيون الحيوان لقالوا 'هي نفسها وظائف عيون البشر'.. لكن الأمر ليس صحيحا البتة". وقــف "دان إريـك نيلسـون" في مختبره بجامعة لوند السويدية، متأملا عيون قنديل بحر مربع. عينَا نيلسون زرقاوان وتتجهان إلى الأمام -كسائر البشر- أما هذا...

 ببغاء إفريقي رمادي (Psittacus erithacus)

"لو سألت الناس عن وظائف عيون الحيوان لقالوا 'هي نفسها وظائف عيون البشر'.. لكن الأمر ليس صحيحا البتة". وقــف "دان إريـك نيلسـون" في مختبره بجامعة لوند السويدية، متأملا عيون قنديل بحر مربع. عينَا نيلسون زرقاوان وتتجهان إلى الأمام -كسائر البشر- أما هذا...

 تتميز صدفة محار الخلجان (Argopecten irradians) بنحو 100 عين زرقاء لامعة، تضم كل واحدة منها طبقة عاكسة تعمل بمنزلة عدسة مركِّزة وتزيد من حظوظ التقاط الضوء الوافد.

"لو سألت الناس عن وظائف عيون الحيوان لقالوا 'هي نفسها وظائف عيون البشر'.. لكن الأمر ليس صحيحا البتة". وقــف "دان إريـك نيلسـون" في مختبره بجامعة لوند السويدية، متأملا عيون قنديل بحر مربع. عينَا نيلسون زرقاوان وتتجهان إلى الأمام -كسائر البشر- أما هذا...

نظرة إلى تاريخ العين

"لو سألت الناس عن وظائف عيون الحيوان لقالوا 'هي نفسها وظائف عيون البشر'.. لكن الأمر ليس صحيحا البتة". وقــف "دان إريـك نيلسـون" في مختبره بجامعة لوند السويدية، متأملا عيون قنديل بحر مربع. عينَا نيلسون زرقاوان وتتجهان إلى الأمام -كسائر البشر- أما هذا...

1 فبراير 2016 - تابع لعدد فبراير 2016

"لو سألت الناس عن وظائف عيون الحيوان لقالوا 'هي نفسها وظائف عيون البشر'.. لكن الأمر ليس صحيحا البتة". وقــف "دان إريـك نيلسـون" في مختبره بجامعة لوند السويدية، متأملا عيون قنديل بحر مربع. عينَا نيلسون زرقاوان وتتجهان إلى الأمام -كسائر البشر- أما هذا المخلوق البحري فله 24 عينا بُنية داكنة تتكتل في أربع مجموعات تسمى الأكياس اللامسية؛ أراني نيلسون في مكتبه نموذجا لإحداها، تبدو ككرة غولف أنبتت أوراما، تربطها إلى جسد قنديل البحر سُويقةٌ مرنة.
يقول نيلسون عن تلك العيون: "لمَّا رأيتها أول مرة لم أصدق عيني، فهي من الغرابة بمكان".
أربعٌ من العيون الست في كل مجموعة هي فتحات وثقوب بسيطة لترصد الضوء، أما العينان الأخريان فغاية في التطور كعيون البشر، إذ تحويان عدسات لتركيز الضوء وتستطيعان رؤية الصور، وإن بدقة أقل.
وإذا كان نيلسون يستعمل عينيه لأغراض شتى، منها جمع المعلومات عن تنوع البصر لدى الحيوانات؛ فما وظيفة عيون قنديل البحر وهو أحد أبسط الحيوانات هيئةً وبِنية؟ إنه مجرد كتلة هلامية مستديرة نابضة تتذيَّلُها أربع مجموعات من اللوامس اللاسعة، وليس له دماغ إلا حلقة عَصبونات (Neurons) تحيط بجسده الذي يتخذ شكل جرس (أو مظلة مفتوحة).. فأي معلومات قد يحتاج إليها كائن كهذا؟
هل تحمينا ملعقة من العسل من الحساسية الموسمية؟

هل تحمينا ملعقة من العسل من الحساسية الموسمية؟

على الرغم من أن الأبحاث تشير إلى أن العلاجات المنزلية للحساسية نادرًا ما تكون فعالة، إلا أن بعض العلماء لديهم فضول لمعرفة ما إذا كان للعسل مكان في الطب الحديث.

دلائـــل مــن كـهـوف القطـب الشـمالي

دلائـــل مــن كـهـوف القطـب الشـمالي

تخوض عالمة مناخ شجاعة مغامرة داخل كهوف غير مستكشفة في شمال غرينلاند، حيث قد توفر الدلائل المفاجئة التي خلفها الماضي رؤى جديدة لمستقبلنا المهدد بالاحترار.

هل يمكن إنقاذ طيور نيوزيلندا الهشة، بقتل ملايين  الحيوانات المفترسة؟

هل يمكن إنقاذ طيور نيوزيلندا الهشة، بقتل ملايين الحيوانات المفترسة؟

سعيًا لحماية طيورهم النفيسة، حدد النيوزيلنديون المفترسات الدخيلة الرئيسة للقضاء عليها تمامًا. والآن تدخل تجربة الحِفظ هذه الأكبر طموحًا في العالم شوطًا جديدًا فعّالًا ولا هوادة فيه.. شوطًا قد...