مصورةٌ توثِّق بعدستها لفارسات يُمسكن بزمام الخيل ويحافظن على موروث ثقافي مكسيكي.
"إنه مفعم بالأناقة والقوة، كما أنه خطير نوعًا ما"، هكذا وصفت المصورةُ "كونستانس جايغي" احتفال "الروديو" (رعاة البقر) المكسيكي النسوي -المعروف باسم "إسكاراموثا تشارّا"- والذي يحظى بشعبية لدى مجتمعات أميركا الشمالية. ففي هذه الفعّالية، تجلس كل إسكاراموثا، أي فارسة، على جانب السرج مرتدية فستانًا مزركشًا مستوحى من مقاتلات "الثورة المكسيكية"، ضمن فرق مكونة من ثماني فارسات يؤدين عروضَ باليه حقيقية على صهوات خيل تتحرك بخطى استعراضية متسارعة في غالب الأحيان. نشأت جايغي في سويسرا، حيث أحبَّت الخيول وتعلمَت ركوبها في سن الرابعة عشرة. وبعد مُضي عقدين من الزمان على ذلك إذ أصبحَت تعيش بمزرعة في تكساس، شاركَت في مسابقات للفروسية وأضحَت مفتونة بتلك "الإسكاراموثات" اللواتي لمسَت فيهن شبهًا براعيات البقر. بعد جولاتها في الولايات المتحدة لإجراء مقابلات معهن وتصويرهن، بدأت ترى كيف تمنح هذه الرياضة للمرأة الأميركية المكسيكية إحساسًا بالتعلّق بتراثها.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
على الرغم من أن الأبحاث تشير إلى أن العلاجات المنزلية للحساسية نادرًا ما تكون فعالة، إلا أن بعض العلماء لديهم فضول لمعرفة ما إذا كان للعسل مكان في الطب الحديث.
تخوض عالمة مناخ شجاعة مغامرة داخل كهوف غير مستكشفة في شمال غرينلاند، حيث قد توفر الدلائل المفاجئة التي خلفها الماضي رؤى جديدة لمستقبلنا المهدد بالاحترار.
سعيًا لحماية طيورهم النفيسة، حدد النيوزيلنديون المفترسات الدخيلة الرئيسة للقضاء عليها تمامًا. والآن تدخل تجربة الحِفظ هذه الأكبر طموحًا في العالم شوطًا جديدًا فعّالًا ولا هوادة فيه.. شوطًا قد...