فـــوتــوغــرافــيا
محيطات
"لمّا رأيتُ هذه البركة، فوجئتُ بمشهدها الزاخر بالألوان، وكذا بكمية الأعشاب البحرية فيها. لقد كان مشهدًا مذهلًا".
فورتوناتو غاتو، مصور فوتوغرافي
يعيش "غاتو" في الساحل الغربي لإسكتلندا، ويرتاد بانتظام شاطئ جزيرة "آيغ" الصغيرة التي تنتمي إلى أرخبيل "إينر هبرايدز". خفّض مرشِّحُ (فِلتر) الاستقطاب في عدسة كاميرته وهجَ الماء؛ مما ساعد في التقاط تفاصيل هذه المنظومة البيئية بين المد والجزر.
طقوس
"جميع الراهبات الشابات يمارسن الكونغ فو. إنها رياضة غير عدوانية، بل رشيقة وسريعة؛ وبين الحين والآخر، يتوقفن للحظة ويثبتن في وضعيتهن، في تناغم شبه تام".
ناديا ووليبن، مصورة فوتوغرافية
تمارس ما تُسمى "راهبات الكونغ فو" في كاتماندو، فضلًا عن التأمل وتلاوة الأدعية، فنونَ الدفاع عن النفس يوميًا لدى "دير دروك أميتابها" الجبلي في ضاحية العاصمة النيبالية.
فـــوتــوغــرافــيا
محيطات
"لمّا رأيتُ هذه البركة، فوجئتُ بمشهدها الزاخر بالألوان، وكذا بكمية الأعشاب البحرية فيها. لقد كان مشهدًا مذهلًا".
فورتوناتو غاتو، مصور فوتوغرافي
يعيش "غاتو" في الساحل الغربي لإسكتلندا، ويرتاد بانتظام شاطئ جزيرة "آيغ" الصغيرة التي تنتمي إلى أرخبيل "إينر هبرايدز". خفّض مرشِّحُ (فِلتر) الاستقطاب في عدسة كاميرته وهجَ الماء؛ مما ساعد في التقاط تفاصيل هذه المنظومة البيئية بين المد والجزر.
طقوس
"جميع الراهبات الشابات يمارسن الكونغ فو. إنها رياضة غير عدوانية، بل رشيقة وسريعة؛ وبين الحين والآخر، يتوقفن للحظة ويثبتن في وضعيتهن، في تناغم شبه تام".
ناديا ووليبن، مصورة فوتوغرافية
تمارس ما تُسمى "راهبات الكونغ فو" في كاتماندو، فضلًا عن التأمل وتلاوة الأدعية، فنونَ الدفاع عن النفس يوميًا لدى "دير دروك أميتابها" الجبلي في ضاحية العاصمة النيبالية.