فوتوغرافيا
ثقافــــــــة
"أنا مهتم جدًا بإنجاز صور رائعة تُشعرني بالانتماء، وذلك عبر ابتكار طقوسي الخاصة ثم تصويرها".
ريفر كلور، مصور ومستكشف لدى ناشيونال جيوغرافيك
-
في إطار مشروع تدعمه "الجمعية الجغرافية الوطنية" ويركز على مجتمعات التعدين السابقة في بوليفيا، عمل كلور -الذي كان أجداده من عمال المناجم- مع الحرفيين المحليين لصنع هذا المشهد النحتي. تمثل امرأة من بلدة "أونسيا" كلًّا من السيدة مريم العذراء، وهي إشارة إلى الكاثوليكية التي جاء بها الغزو الإسباني، و"باتشاماما"، الأم الأرض في ثقافة الأيمارا.
طبيعة
"رأيت تشكيلات في الأرض ترتسم على هيأة شجرة. تتباين الحياة في النباتات والأنهار مع الموات في الطبيعة البركانية المكوَّنة من الرماد والجمر والرمال السوداء".
إزابيلا تاباكي، مصورة فوتوغرافية
-
دمجت تاباكي ثلاث صور جوية التُقطت بواسطة طائرة مسيّرة لمنطقة في المرتفعات الآيسلندية حيث يبدو المشهد كلوحة فنية لشجرة.
وحيش
"كان الغوص مع هذه الحيوانات ممتعًا للغاية. فإنْ بقيتُ ساكنًا، تعضني [الشراغيف] وتعض غطاء كاميرتي بحثًا عن أي قطعة صالحة للأكل. لقد دغدغتني وجعلتني أضحك بشدة حتى تسربت قطرات ماء من قناعي".
شين غروس، مصور فوتوغرافي
-
يتنقل سرب من شراغيف الضفادع "الغربية" بحثًا عن فريسة من العلقات وخنافس الماء ويرقات اليعسوب، عبر المياه الضحلة المضاءة بأشعة الشمس لدى بحيرة "سيدار" بجزيرة "فانكوفر".
فوتوغرافيا
ثقافــــــــة
"أنا مهتم جدًا بإنجاز صور رائعة تُشعرني بالانتماء، وذلك عبر ابتكار طقوسي الخاصة ثم تصويرها".
ريفر كلور، مصور ومستكشف لدى ناشيونال جيوغرافيك
-
في إطار مشروع تدعمه "الجمعية الجغرافية الوطنية" ويركز على مجتمعات التعدين السابقة في بوليفيا، عمل كلور -الذي كان أجداده من عمال المناجم- مع الحرفيين المحليين لصنع هذا المشهد النحتي. تمثل امرأة من بلدة "أونسيا" كلًّا من السيدة مريم العذراء، وهي إشارة إلى الكاثوليكية التي جاء بها الغزو الإسباني، و"باتشاماما"، الأم الأرض في ثقافة الأيمارا.
طبيعة
"رأيت تشكيلات في الأرض ترتسم على هيأة شجرة. تتباين الحياة في النباتات والأنهار مع الموات في الطبيعة البركانية المكوَّنة من الرماد والجمر والرمال السوداء".
إزابيلا تاباكي، مصورة فوتوغرافية
-
دمجت تاباكي ثلاث صور جوية التُقطت بواسطة طائرة مسيّرة لمنطقة في المرتفعات الآيسلندية حيث يبدو المشهد كلوحة فنية لشجرة.
وحيش
"كان الغوص مع هذه الحيوانات ممتعًا للغاية. فإنْ بقيتُ ساكنًا، تعضني [الشراغيف] وتعض غطاء كاميرتي بحثًا عن أي قطعة صالحة للأكل. لقد دغدغتني وجعلتني أضحك بشدة حتى تسربت قطرات ماء من قناعي".
شين غروس، مصور فوتوغرافي
-
يتنقل سرب من شراغيف الضفادع "الغربية" بحثًا عن فريسة من العلقات وخنافس الماء ويرقات اليعسوب، عبر المياه الضحلة المضاءة بأشعة الشمس لدى بحيرة "سيدار" بجزيرة "فانكوفر".