احتفال مستدام

خلال فترة الإجازة التي ستختم عام 2022، ثمة طرُق للاحتفال على نحو مستدام.

خضرة تراعي البيئة
في أعياد السنة الجديدة، يُمجِّد المحتفلون الأشجار الحية. ولكن في وقت لاحق، يكون مصير ملايين أشجار "التنوب" و"الصنوبر" و"الراتنج" التحلل وسط النفايات، فينبعث منها غاز الميثان لينتشر في البيئة. وفي الوقت الحالي، تقوم بعض الشركات المولَعة بالنباتات بتأجير الأشجار وتعتني بها خلال الفترة المتبقية من العام. وإنْ كُنتَ تفضل الشراء فابحث عن المزارعين المحليين الذين يُسدون النصح بشأن مواقع إعادة التدوير. ولإضفاء المظهر الطبيعي، يمكنك صنع الزينة والزخارف من أوراق الشجر المجمَّعة والمجففة.

اختر الوهج السليم
تُشْعِل شعوبٌ مختلفة الثقافات الشموع خلال احتفالاتها بأعياد السنة الجديدة؛ لذا لا بد من استحضار الكيفية التي تُصنع بها تلك الشموع. فغالبًا ما يتم تصنيعها بشمع "البرافين"، وهو وقود أحفوري مستخلَص من البترول. وتشمل البدائل الأنظف وميسورة التكلفة، تلك المصنوعة من فول الصويا وشمع عسل النحل وشمع جوز الهند. أما إنْ كنتَ تخطط لاستخدام الأضواء الصناعية، فمصابيح (LED) رفيقة بالبيئة.

اقتصد في تغليف الهدايا
ينتهي المطاف بما يقرب من 1.5 مليون كيلوجرام من ورق التغليف في مكبات النفايات كل عام، حسب قاعدة بيانات إعادة التدوير لدى (Earth911.com). لذا يمكنك اعتماد التقليد الياباني المسمى "فوروشيكي" والذي يشمل تغليف الهدايا في قطع قماش مربعة قابلة لإعادة الاستخدام؛ وهو شكل احتفالي من التغليف الذي لا يضر بالغابات. وإليك أبسط من ذلك: لف الهدايا في أكياس البقالة الورقية.

راقب النفايات
غالبًا ما تتضمن تقاليد فترة أعياد السنة الجديدة نَصب طاولات محملة بالأطعمة اللذيذة. لكن تقريرًا صدر عن "برنامج الغذاء العالمي" التابع لمنظمة "الأمم المتحدة" يَذكر أن ثلث الأطعمة الموجهة للاستهلاك البشري تذهب كل عام إلى النفايات. فبدلًا من رمي الفائض، اِبحث عن المجموعات التي تعيد توزيعه في (epa.gov) من خلال البحث عن "reduce wasted food" (الحد من هدر الطعام). فالأكل الذي لم يعد صالحًا يمكن أن يتحول إلى سماد.

احتفال مستدام

خلال فترة الإجازة التي ستختم عام 2022، ثمة طرُق للاحتفال على نحو مستدام.

خضرة تراعي البيئة
في أعياد السنة الجديدة، يُمجِّد المحتفلون الأشجار الحية. ولكن في وقت لاحق، يكون مصير ملايين أشجار "التنوب" و"الصنوبر" و"الراتنج" التحلل وسط النفايات، فينبعث منها غاز الميثان لينتشر في البيئة. وفي الوقت الحالي، تقوم بعض الشركات المولَعة بالنباتات بتأجير الأشجار وتعتني بها خلال الفترة المتبقية من العام. وإنْ كُنتَ تفضل الشراء فابحث عن المزارعين المحليين الذين يُسدون النصح بشأن مواقع إعادة التدوير. ولإضفاء المظهر الطبيعي، يمكنك صنع الزينة والزخارف من أوراق الشجر المجمَّعة والمجففة.

اختر الوهج السليم
تُشْعِل شعوبٌ مختلفة الثقافات الشموع خلال احتفالاتها بأعياد السنة الجديدة؛ لذا لا بد من استحضار الكيفية التي تُصنع بها تلك الشموع. فغالبًا ما يتم تصنيعها بشمع "البرافين"، وهو وقود أحفوري مستخلَص من البترول. وتشمل البدائل الأنظف وميسورة التكلفة، تلك المصنوعة من فول الصويا وشمع عسل النحل وشمع جوز الهند. أما إنْ كنتَ تخطط لاستخدام الأضواء الصناعية، فمصابيح (LED) رفيقة بالبيئة.

اقتصد في تغليف الهدايا
ينتهي المطاف بما يقرب من 1.5 مليون كيلوجرام من ورق التغليف في مكبات النفايات كل عام، حسب قاعدة بيانات إعادة التدوير لدى (Earth911.com). لذا يمكنك اعتماد التقليد الياباني المسمى "فوروشيكي" والذي يشمل تغليف الهدايا في قطع قماش مربعة قابلة لإعادة الاستخدام؛ وهو شكل احتفالي من التغليف الذي لا يضر بالغابات. وإليك أبسط من ذلك: لف الهدايا في أكياس البقالة الورقية.

راقب النفايات
غالبًا ما تتضمن تقاليد فترة أعياد السنة الجديدة نَصب طاولات محملة بالأطعمة اللذيذة. لكن تقريرًا صدر عن "برنامج الغذاء العالمي" التابع لمنظمة "الأمم المتحدة" يَذكر أن ثلث الأطعمة الموجهة للاستهلاك البشري تذهب كل عام إلى النفايات. فبدلًا من رمي الفائض، اِبحث عن المجموعات التي تعيد توزيعه في (epa.gov) من خلال البحث عن "reduce wasted food" (الحد من هدر الطعام). فالأكل الذي لم يعد صالحًا يمكن أن يتحول إلى سماد.