جزيرة السحالب

جزيرة  السحالب
تُظهر أزهار السحلبية المعروفة بتفاصيلها الدقيقة، مقاومة مذهلة لحرائق الغابات والجفاف الشديد اللذين يجتاحان الآن جزيرة مدغشقر ذات التنوع الحيوي والواقعة في المحيط الهندي.

يستوطن مدغشقر نحو ألف نوع من زهور السحلبية، بدءًا من نوع (Cymbidiella pardalina) الجذاب بشفته القرمزية المذهلة (في الصورة)، إلى نوع (Angraecum rhynchoglossum) الأصفر بحجم الإبهام. وتُظهر هذه الأزهار المعروفة بتفاصيلها الدقيقة، مقاومة مذهلة لحرائق الغابات والجفاف الشديد اللذين يجتاحان الآن هذه الدولة الجُزرية ذات التنوع الحيوي والواقعة في المحيط الهندي. وتقول "جيني راهاريمامبيونونا"، عالمة النبات الملغاشية التي تعمل في مجال حِفظ البيئة، إن نباتات السحلبية التي تحتوي على درنات تحت الأرض تُعد بمنزلة مصادر طاقة تدعم البقاء على قيد الحياة. هذه العالمة هي أيضا مستكشفة لدى ناشيونال جيوغرافيك، وقد دأبت منذ 22 عامًا على الدفاع عن نباتات هذه الجزيرة ونالت عن ذلك جوائز؛ فضلًا عن إسهامها في إنشاء عشرات الملاذات لحماية الأنواع النباتية ضد اجتثاث الأحراج وفقدان الموائل. أمّا ما يحفزها على مواصلة عملها فهو المعدل المذهل لِما يُكتشف من نباتات في هذا المكان. إذ تقول إن بإمكان المرء، حتى "حين يكون مسافرًا، أن يرى زهرة سحلبية لم يسبق أن عرفها العِلم".

جزيرة السحالب

جزيرة  السحالب
تُظهر أزهار السحلبية المعروفة بتفاصيلها الدقيقة، مقاومة مذهلة لحرائق الغابات والجفاف الشديد اللذين يجتاحان الآن جزيرة مدغشقر ذات التنوع الحيوي والواقعة في المحيط الهندي.

يستوطن مدغشقر نحو ألف نوع من زهور السحلبية، بدءًا من نوع (Cymbidiella pardalina) الجذاب بشفته القرمزية المذهلة (في الصورة)، إلى نوع (Angraecum rhynchoglossum) الأصفر بحجم الإبهام. وتُظهر هذه الأزهار المعروفة بتفاصيلها الدقيقة، مقاومة مذهلة لحرائق الغابات والجفاف الشديد اللذين يجتاحان الآن هذه الدولة الجُزرية ذات التنوع الحيوي والواقعة في المحيط الهندي. وتقول "جيني راهاريمامبيونونا"، عالمة النبات الملغاشية التي تعمل في مجال حِفظ البيئة، إن نباتات السحلبية التي تحتوي على درنات تحت الأرض تُعد بمنزلة مصادر طاقة تدعم البقاء على قيد الحياة. هذه العالمة هي أيضا مستكشفة لدى ناشيونال جيوغرافيك، وقد دأبت منذ 22 عامًا على الدفاع عن نباتات هذه الجزيرة ونالت عن ذلك جوائز؛ فضلًا عن إسهامها في إنشاء عشرات الملاذات لحماية الأنواع النباتية ضد اجتثاث الأحراج وفقدان الموائل. أمّا ما يحفزها على مواصلة عملها فهو المعدل المذهل لِما يُكتشف من نباتات في هذا المكان. إذ تقول إن بإمكان المرء، حتى "حين يكون مسافرًا، أن يرى زهرة سحلبية لم يسبق أن عرفها العِلم".