تصادمات كونية
قبل مليار سنة، اصطدم ثقب أسود بنجم ميت؛ وفي يناير 2020 تمكن العلماء بشكل قاطع من رصد هذه الظاهرة. وبعد مرور عشرة أيام على ذلك، رُصد تصادم آخر بمكان آخر في الفضاء. وحسب تقرير نُشر خلال يونيو الماضي في مجلة (Astrophysical Journal Letter)، انبعثت من كلِّ تصادم كوني تموجاتٌ في نسيج الزمكان. لا تزال دراسة هذه الموجات الثقالية في مراحلها الأولى؛ إذ تشير تلك التصادمات إلى أن ثمة أشياءً أكثر يمكن معاينتها في هذا المجال.
تصادمات كونية
قبل مليار سنة، اصطدم ثقب أسود بنجم ميت؛ وفي يناير 2020 تمكن العلماء بشكل قاطع من رصد هذه الظاهرة. وبعد مرور عشرة أيام على ذلك، رُصد تصادم آخر بمكان آخر في الفضاء. وحسب تقرير نُشر خلال يونيو الماضي في مجلة (Astrophysical Journal Letter)، انبعثت من كلِّ تصادم كوني تموجاتٌ في نسيج الزمكان. لا تزال دراسة هذه الموجات الثقالية في مراحلها الأولى؛ إذ تشير تلك التصادمات إلى أن ثمة أشياءً أكثر يمكن معاينتها في هذا المجال.