فرع جديد من شجرة عائلتنا البشرية

أضاف اكتشافان أحفوريان مزيدًا من التعقيدات إلى الفروع المتشابكة لشجرة عائلتنا البشرية.

أضاف اكتشافان أحفوريان مزيدًا من التعقيدات إلى الفروع المتشابكة لشجرة عائلتنا البشرية. أحدهما جمجمة محفوظة بشكل مذهل ظلت مخفية زُهاء 90 عامًا في بئر مهجورة بالصين؛ ويشير مزيج ما تحمله من سمات قديمة وحديثة إلى أنها أقرب صلة إلى نوعنا البشري، بل حتى أكثر من إنسان "نياندرتال". ويقول باحثون إن الجمجمة قد تكون لنوع بشري جديد أطلقوا عليه اسم "إنسان لونغي" (Homo longi) المعروف أيضًا باسم "الرجل التنين". وعلى نحو مماثل، وقف العلماء أمام مزيج محيِّر من السمات عقب اكتشاف أجزاء من جمجمة وعظام فك في إسرائيل. وبصرف النظر عمّا إذا كان الاكتشافان يعودان لنوع جديد أم لا، فإنهما يبرزان تنوعًا مذهلا لدى أسلافنا القدامى.

فرع جديد من شجرة عائلتنا البشرية

أضاف اكتشافان أحفوريان مزيدًا من التعقيدات إلى الفروع المتشابكة لشجرة عائلتنا البشرية.

أضاف اكتشافان أحفوريان مزيدًا من التعقيدات إلى الفروع المتشابكة لشجرة عائلتنا البشرية. أحدهما جمجمة محفوظة بشكل مذهل ظلت مخفية زُهاء 90 عامًا في بئر مهجورة بالصين؛ ويشير مزيج ما تحمله من سمات قديمة وحديثة إلى أنها أقرب صلة إلى نوعنا البشري، بل حتى أكثر من إنسان "نياندرتال". ويقول باحثون إن الجمجمة قد تكون لنوع بشري جديد أطلقوا عليه اسم "إنسان لونغي" (Homo longi) المعروف أيضًا باسم "الرجل التنين". وعلى نحو مماثل، وقف العلماء أمام مزيج محيِّر من السمات عقب اكتشاف أجزاء من جمجمة وعظام فك في إسرائيل. وبصرف النظر عمّا إذا كان الاكتشافان يعودان لنوع جديد أم لا، فإنهما يبرزان تنوعًا مذهلا لدى أسلافنا القدامى.