الإثارة.. موهبة أخرى لطيور القيثارة

تشير دراسة جديدة إلى أن طائر "القيثارة" متعدد المواهب، يقلّب من التربة كميةً أكبر مما يقلّبه أي حيوان آخر على اليابسة، بما فيها ديدان الأرض وقوارض "الغوفر" الشهيرة بذلك.

يستطيع طائر "القيثارة" الرائع أن يهرس العقارب بقدميه الشبيهتين بالمدمّة. ويستطيع كذلك محاكاة الأصوات، بدءًا من أجهزة الإنذار في السيارات وانتهاءً بكلام البشر. وتشير دراسة جديدة إلى أن هذا الطائر متعدد المواهب، يقلّب من التربة كميةً أكبر مما يقلّبه أي حيوان آخر على اليابسة، بما فيها ديدان الأرض وقوارض "الغوفر" الشهيرة بذلك. وعند تنقيبه في الأرض عن الحشرات، يمكنه أن يثير برجليه في عام واحد كميةً هائلة من التراب وورق الشجر تبلغ 352 طنًا على امتداد نطاقه بشرق أستراليا. ومن منافع ذلك أنه يهوّي الأتربة ويقلل خطر حدوث الحرائق.

الإثارة.. موهبة أخرى لطيور القيثارة

تشير دراسة جديدة إلى أن طائر "القيثارة" متعدد المواهب، يقلّب من التربة كميةً أكبر مما يقلّبه أي حيوان آخر على اليابسة، بما فيها ديدان الأرض وقوارض "الغوفر" الشهيرة بذلك.

يستطيع طائر "القيثارة" الرائع أن يهرس العقارب بقدميه الشبيهتين بالمدمّة. ويستطيع كذلك محاكاة الأصوات، بدءًا من أجهزة الإنذار في السيارات وانتهاءً بكلام البشر. وتشير دراسة جديدة إلى أن هذا الطائر متعدد المواهب، يقلّب من التربة كميةً أكبر مما يقلّبه أي حيوان آخر على اليابسة، بما فيها ديدان الأرض وقوارض "الغوفر" الشهيرة بذلك. وعند تنقيبه في الأرض عن الحشرات، يمكنه أن يثير برجليه في عام واحد كميةً هائلة من التراب وورق الشجر تبلغ 352 طنًا على امتداد نطاقه بشرق أستراليا. ومن منافع ذلك أنه يهوّي الأتربة ويقلل خطر حدوث الحرائق.