أرض العفار

تحقيق مصور في يناير المقبل عن منخفض العفار في القرن الإفريقي والذي يضم أكثر مناطق العالم نشاطاً لجهة البراكين وتحركات القشرة الأرضية. إنه المكان الذي يضم حجرات تحت أرضية تقوم بتغذية 12 بركاناً حياً بالحمم، وتعمل على فصل القرن الإفريقي عن القارة السمراء...
تحقيق مصور في يناير المقبل عن منخفض العفار في القرن الإفريقي والذي يضم أكثر مناطق العالم نشاطاً لجهة البراكين وتحركات القشرة الأرضية. إنه المكان الذي يضم حجرات تحت أرضية تقوم بتغذية 12 بركاناً حياً بالحمم، وتعمل على فصل القرن الإفريقي عن القارة السمراء وتحويله إلى جزيرة، وإبعاد شبه الجزيرة العربية باتجاه الشرق. إنه المكان الذي تبلغ فيه الحرارة 50 مئوية وتتبخر فيه مياه البحر الأحمر، بفعل حرارة الأرض الشديدة، تاركة وراءها "ذهباً أبيضاً" عبارة عن صفحة سميكة من الملح تشكل ثروة للسكان المحليين.

أرض العفار

تحقيق مصور في يناير المقبل عن منخفض العفار في القرن الإفريقي والذي يضم أكثر مناطق العالم نشاطاً لجهة البراكين وتحركات القشرة الأرضية. إنه المكان الذي يضم حجرات تحت أرضية تقوم بتغذية 12 بركاناً حياً بالحمم، وتعمل على فصل القرن الإفريقي عن القارة السمراء...
تحقيق مصور في يناير المقبل عن منخفض العفار في القرن الإفريقي والذي يضم أكثر مناطق العالم نشاطاً لجهة البراكين وتحركات القشرة الأرضية. إنه المكان الذي يضم حجرات تحت أرضية تقوم بتغذية 12 بركاناً حياً بالحمم، وتعمل على فصل القرن الإفريقي عن القارة السمراء وتحويله إلى جزيرة، وإبعاد شبه الجزيرة العربية باتجاه الشرق. إنه المكان الذي تبلغ فيه الحرارة 50 مئوية وتتبخر فيه مياه البحر الأحمر، بفعل حرارة الأرض الشديدة، تاركة وراءها "ذهباً أبيضاً" عبارة عن صفحة سميكة من الملح تشكل ثروة للسكان المحليين.