مارسيليا المصهر الاجتماعي الهائل
أقدم مدن فرنسا وأكبر موانئها وأكثرها كثافة سكانية بعد باريس. قال عنها الكسندر دوما إنها "تزداد شباباً كلما تقدم بها العمر". تضم خليطاً من الثقافات والقوميات والأديان يفوق أي حاضرة أوروبية. شوارعها مكتظة على الدوام وتحد الجبال المحيطة بها أي نمو طبيعي...
أقدم مدن فرنسا وأكبر موانئها وأكثرها كثافة سكانية بعد باريس. قال عنها الكسندر دوما إنها "تزداد شباباً كلما تقدم بها العمر". تضم خليطاً من الثقافات والقوميات والأديان يفوق أي حاضرة أوروبية. شوارعها مكتظة على الدوام وتحد الجبال المحيطة بها أي نمو طبيعي لضواحيها. جاليتها العربية والإسلامية تعتبر الأكبر والأبرز حضوراً وصعوداً بفعل عوامل التاريخ والجغرافيا.
إنها مارسيليا "المصهر الاجتماعي الهائل" الذي يشد الأنظار إليه باعتباره النموذج المديني الأصلح لتوافق الأعراق والطوائف متعددة الثقافات بطريقة سلمية. في تحقيق مصور يرصد المشهد الديمغرافي وتداعياته على الساحة الفرنسية عموماً والمارسيلية خصوصاً.
إنها مارسيليا "المصهر الاجتماعي الهائل" الذي يشد الأنظار إليه باعتباره النموذج المديني الأصلح لتوافق الأعراق والطوائف متعددة الثقافات بطريقة سلمية. في تحقيق مصور يرصد المشهد الديمغرافي وتداعياته على الساحة الفرنسية عموماً والمارسيلية خصوصاً.
مارسيليا المصهر الاجتماعي الهائل
أقدم مدن فرنسا وأكبر موانئها وأكثرها كثافة سكانية بعد باريس. قال عنها الكسندر دوما إنها "تزداد شباباً كلما تقدم بها العمر". تضم خليطاً من الثقافات والقوميات والأديان يفوق أي حاضرة أوروبية. شوارعها مكتظة على الدوام وتحد الجبال المحيطة بها أي نمو طبيعي...
أقدم مدن فرنسا وأكبر موانئها وأكثرها كثافة سكانية بعد باريس. قال عنها الكسندر دوما إنها "تزداد شباباً كلما تقدم بها العمر". تضم خليطاً من الثقافات والقوميات والأديان يفوق أي حاضرة أوروبية. شوارعها مكتظة على الدوام وتحد الجبال المحيطة بها أي نمو طبيعي لضواحيها. جاليتها العربية والإسلامية تعتبر الأكبر والأبرز حضوراً وصعوداً بفعل عوامل التاريخ والجغرافيا.
إنها مارسيليا "المصهر الاجتماعي الهائل" الذي يشد الأنظار إليه باعتباره النموذج المديني الأصلح لتوافق الأعراق والطوائف متعددة الثقافات بطريقة سلمية. في تحقيق مصور يرصد المشهد الديمغرافي وتداعياته على الساحة الفرنسية عموماً والمارسيلية خصوصاً.
إنها مارسيليا "المصهر الاجتماعي الهائل" الذي يشد الأنظار إليه باعتباره النموذج المديني الأصلح لتوافق الأعراق والطوائف متعددة الثقافات بطريقة سلمية. في تحقيق مصور يرصد المشهد الديمغرافي وتداعياته على الساحة الفرنسية عموماً والمارسيلية خصوصاً.