أرخبيل سوقطرى
بفضل عزلته الجغرافية وبعده عن الشاطٔيء اليمني بمئات الكيلومترات، استطاع أرخبيل سقطرى المكون من أربع جزر الحفاظ على تنوعه وغناه الأحيائي الفريد وغير المألوف، حتى إنه لقب ب”أكثر مناطق العالم غرابة" نظراً لتميز أنواعه النباتية والحيوانية، وهو ما حدا...
بفضل عزلته الجغرافية وبعده عن الشاطٔيء اليمني بمئات الكيلومترات، استطاع أرخبيل سقطرى المكون من أربع جزر الحفاظ على تنوعه وغناه الأحيائي الفريد وغير المألوف، حتى إنه لقب ب”أكثر مناطق العالم غرابة" نظراً لتميز أنواعه النباتية والحيوانية، وهو ما حدا باليونيسكو إلى اعتباره احد مواقع التراث العالمي.ٔ
لكن اليوم بسبب مشاريع المقاولات وهدير الجرافات التي بدأت في شق الطرق وبناء المنتجعات السياحية على الشواطٔيء قطنية اللون، بات التنوع الأحيائي لأرخبيل مهدد بالإنقراض . فهل تنجح جهود الناشطين في الحفاظ على خصوصية الأرخبيل الأحيائية قبل فوات الأوان؟
لكن اليوم بسبب مشاريع المقاولات وهدير الجرافات التي بدأت في شق الطرق وبناء المنتجعات السياحية على الشواطٔيء قطنية اللون، بات التنوع الأحيائي لأرخبيل مهدد بالإنقراض . فهل تنجح جهود الناشطين في الحفاظ على خصوصية الأرخبيل الأحيائية قبل فوات الأوان؟
أرخبيل سوقطرى
بفضل عزلته الجغرافية وبعده عن الشاطٔيء اليمني بمئات الكيلومترات، استطاع أرخبيل سقطرى المكون من أربع جزر الحفاظ على تنوعه وغناه الأحيائي الفريد وغير المألوف، حتى إنه لقب ب”أكثر مناطق العالم غرابة" نظراً لتميز أنواعه النباتية والحيوانية، وهو ما حدا...
بفضل عزلته الجغرافية وبعده عن الشاطٔيء اليمني بمئات الكيلومترات، استطاع أرخبيل سقطرى المكون من أربع جزر الحفاظ على تنوعه وغناه الأحيائي الفريد وغير المألوف، حتى إنه لقب ب”أكثر مناطق العالم غرابة" نظراً لتميز أنواعه النباتية والحيوانية، وهو ما حدا باليونيسكو إلى اعتباره احد مواقع التراث العالمي.ٔ
لكن اليوم بسبب مشاريع المقاولات وهدير الجرافات التي بدأت في شق الطرق وبناء المنتجعات السياحية على الشواطٔيء قطنية اللون، بات التنوع الأحيائي لأرخبيل مهدد بالإنقراض . فهل تنجح جهود الناشطين في الحفاظ على خصوصية الأرخبيل الأحيائية قبل فوات الأوان؟
لكن اليوم بسبب مشاريع المقاولات وهدير الجرافات التي بدأت في شق الطرق وبناء المنتجعات السياحية على الشواطٔيء قطنية اللون، بات التنوع الأحيائي لأرخبيل مهدد بالإنقراض . فهل تنجح جهود الناشطين في الحفاظ على خصوصية الأرخبيل الأحيائية قبل فوات الأوان؟