شرق لندن

بفضل موقعه المميز على ضفاف نهر التايمز، استطاع الجزء الشرقي من العاصمة البريطانية لندن، صهر الأقليات والإثنيات الفقيرة الهاربة من مواطنها، فنتج عن ذلك خصوصية تاريخية وثقافية لهذه المنطقة امتدت عبر قرون. لكن شرقي لندن- المختلف تماماً عن غربي المدينة...
بفضل موقعه المميز على ضفاف نهر التايمز، استطاع الجزء الشرقي من العاصمة البريطانية لندن، صهر الأقليات والإثنيات الفقيرة الهاربة من مواطنها، فنتج عن ذلك خصوصية تاريخية وثقافية لهذه المنطقة امتدت عبر قرون. لكن شرقي لندن- المختلف تماماً عن غربي المدينة الذي يضم الحي التجاري الرئيسي، يشهد اليوم قفزات حضرية مهمة مع فوز المدينة بشرف استضافة الألعاب الأولمبية الصيفية 2012، فحُدثت واستبدلت البنى التحتية، لكن روح المنطقة التي استطاعت المزج بين التناقضات الدينية والاجتماعية والثقافية بقيت كما هي.. لم تتغير.

شرق لندن

بفضل موقعه المميز على ضفاف نهر التايمز، استطاع الجزء الشرقي من العاصمة البريطانية لندن، صهر الأقليات والإثنيات الفقيرة الهاربة من مواطنها، فنتج عن ذلك خصوصية تاريخية وثقافية لهذه المنطقة امتدت عبر قرون. لكن شرقي لندن- المختلف تماماً عن غربي المدينة...
بفضل موقعه المميز على ضفاف نهر التايمز، استطاع الجزء الشرقي من العاصمة البريطانية لندن، صهر الأقليات والإثنيات الفقيرة الهاربة من مواطنها، فنتج عن ذلك خصوصية تاريخية وثقافية لهذه المنطقة امتدت عبر قرون. لكن شرقي لندن- المختلف تماماً عن غربي المدينة الذي يضم الحي التجاري الرئيسي، يشهد اليوم قفزات حضرية مهمة مع فوز المدينة بشرف استضافة الألعاب الأولمبية الصيفية 2012، فحُدثت واستبدلت البنى التحتية، لكن روح المنطقة التي استطاعت المزج بين التناقضات الدينية والاجتماعية والثقافية بقيت كما هي.. لم تتغير.