ريو دي جانيرو
تخفي ريو دي جانيرو وراء شواطئها الجميلة وناطحاتها الفاخرة، بؤساً ليس بعده بؤس؛ فأحياء الفقراء المعروفة باسم "فافيلا" تنتشر فوق التلال المحيطة بها، وتشكل ملجأ حصيناً للعصابات الإجرامية التي تروع السكان وتهيمن على تجارة المخدرات بكل أشكالها وأنواعها.لكن...
تخفي ريو دي جانيرو وراء شواطئها الجميلة وناطحاتها الفاخرة، بؤساً ليس بعده بؤس؛ فأحياء الفقراء المعروفة باسم "فافيلا" تنتشر فوق التلال المحيطة بها، وتشكل ملجأ حصيناً للعصابات الإجرامية التي تروع السكان وتهيمن على تجارة المخدرات بكل أشكالها وأنواعها.
لكن فقراء ريو، يتمسكون اليوم ببصيص أمل بدأ يكبر شيئاً فشيئاً، ويتمثل في وزير داخلية البلاد الجديد، الذي دشن خطة غير مسبوقة لاقتلاع العصابات من جذورها، ونشر الأمن، وتحسين البيئة المعيشية في الفافيلا.
لكن فقراء ريو، يتمسكون اليوم ببصيص أمل بدأ يكبر شيئاً فشيئاً، ويتمثل في وزير داخلية البلاد الجديد، الذي دشن خطة غير مسبوقة لاقتلاع العصابات من جذورها، ونشر الأمن، وتحسين البيئة المعيشية في الفافيلا.
ريو دي جانيرو
تخفي ريو دي جانيرو وراء شواطئها الجميلة وناطحاتها الفاخرة، بؤساً ليس بعده بؤس؛ فأحياء الفقراء المعروفة باسم "فافيلا" تنتشر فوق التلال المحيطة بها، وتشكل ملجأ حصيناً للعصابات الإجرامية التي تروع السكان وتهيمن على تجارة المخدرات بكل أشكالها وأنواعها.لكن...
تخفي ريو دي جانيرو وراء شواطئها الجميلة وناطحاتها الفاخرة، بؤساً ليس بعده بؤس؛ فأحياء الفقراء المعروفة باسم "فافيلا" تنتشر فوق التلال المحيطة بها، وتشكل ملجأ حصيناً للعصابات الإجرامية التي تروع السكان وتهيمن على تجارة المخدرات بكل أشكالها وأنواعها.
لكن فقراء ريو، يتمسكون اليوم ببصيص أمل بدأ يكبر شيئاً فشيئاً، ويتمثل في وزير داخلية البلاد الجديد، الذي دشن خطة غير مسبوقة لاقتلاع العصابات من جذورها، ونشر الأمن، وتحسين البيئة المعيشية في الفافيلا.
لكن فقراء ريو، يتمسكون اليوم ببصيص أمل بدأ يكبر شيئاً فشيئاً، ويتمثل في وزير داخلية البلاد الجديد، الذي دشن خطة غير مسبوقة لاقتلاع العصابات من جذورها، ونشر الأمن، وتحسين البيئة المعيشية في الفافيلا.