حرب الفضاء

مع نهاية ستينيات القرن الماضي، هدأت حدة الاكتشافات الفضائية بعد فورة علمية وتكنولوجية أوصلت الإنسان إلى سطح القمر. ومع انتهاء الحرب الباردة تخلت الولايات المتحدة عن مشروعها الطموح بإنزال أول رائد فضاء على سطح المريخ وركزت على الرحلات غير المأهولة. لكن...
مع نهاية ستينيات القرن الماضي، هدأت حدة الاكتشافات الفضائية بعد فورة علمية وتكنولوجية أوصلت الإنسان إلى سطح القمر. ومع انتهاء الحرب الباردة تخلت الولايات المتحدة عن مشروعها الطموح بإنزال أول رائد فضاء على سطح المريخ وركزت على الرحلات غير المأهولة. لكن جيلاً جديداً من المغامرين الرأسماليين بدأ بتأسيس شركات واستقطب نخبة من العلماء والمهندسين والفيزيائيين لهدف واحد: إقامة مستعمرات فضائية وإرسال البشر إلى كواكب بعيدة، ونجحوا في خطواتهم الأولى، فهل يكتب هؤلاء الفصل الجديد في عالم الفضاء؟

حرب الفضاء

مع نهاية ستينيات القرن الماضي، هدأت حدة الاكتشافات الفضائية بعد فورة علمية وتكنولوجية أوصلت الإنسان إلى سطح القمر. ومع انتهاء الحرب الباردة تخلت الولايات المتحدة عن مشروعها الطموح بإنزال أول رائد فضاء على سطح المريخ وركزت على الرحلات غير المأهولة. لكن...
مع نهاية ستينيات القرن الماضي، هدأت حدة الاكتشافات الفضائية بعد فورة علمية وتكنولوجية أوصلت الإنسان إلى سطح القمر. ومع انتهاء الحرب الباردة تخلت الولايات المتحدة عن مشروعها الطموح بإنزال أول رائد فضاء على سطح المريخ وركزت على الرحلات غير المأهولة. لكن جيلاً جديداً من المغامرين الرأسماليين بدأ بتأسيس شركات واستقطب نخبة من العلماء والمهندسين والفيزيائيين لهدف واحد: إقامة مستعمرات فضائية وإرسال البشر إلى كواكب بعيدة، ونجحوا في خطواتهم الأولى، فهل يكتب هؤلاء الفصل الجديد في عالم الفضاء؟