فيلة غارقة في زينتها
استوعب ملـوك الهند قديماً، أن السلطة تصبح أعظم حين تسعى إليها من على ظهر فيل. فلا عجب أنهم كانوا يسترهبون أعين رعاياهم حين يخرجون إليهم علی ظهور فيلة غارقة في زينتها، منٕ أنياب عاجية تلمع ذهباً وفضة إلى أجساد يغطيها الحرير والأثواب المخملية الناعمة....
استوعب ملـوك الهند قديماً، أن السلطة تصبح أعظم حين تسعى إليها من على ظهر فيل. فلا عجب أنهم كانوا يسترهبون أعين رعاياهم حين يخرجون إليهم علی ظهور فيلة غارقة في زينتها، منٕ أنياب عاجية تلمع ذهباً وفضة إلى أجساد يغطيها الحرير والأثواب المخملية الناعمة. وقد توارث الهنود هذا التقليد الملكي. فمع قدوم كل فصل ربيع، يتنافس الفنانون علي تزيين الفيلة في مهرجان جايبور. ويعمد رسامون محترفون على طلاء هذه الحيوانات عشية مهرجان الألوان (هوًلي)، الذي يلِّّطخ فيه المحتفلون بعضهم بعضا بشتى الألوان البراقة.
فيلة غارقة في زينتها
استوعب ملـوك الهند قديماً، أن السلطة تصبح أعظم حين تسعى إليها من على ظهر فيل. فلا عجب أنهم كانوا يسترهبون أعين رعاياهم حين يخرجون إليهم علی ظهور فيلة غارقة في زينتها، منٕ أنياب عاجية تلمع ذهباً وفضة إلى أجساد يغطيها الحرير والأثواب المخملية الناعمة....
استوعب ملـوك الهند قديماً، أن السلطة تصبح أعظم حين تسعى إليها من على ظهر فيل. فلا عجب أنهم كانوا يسترهبون أعين رعاياهم حين يخرجون إليهم علی ظهور فيلة غارقة في زينتها، منٕ أنياب عاجية تلمع ذهباً وفضة إلى أجساد يغطيها الحرير والأثواب المخملية الناعمة. وقد توارث الهنود هذا التقليد الملكي. فمع قدوم كل فصل ربيع، يتنافس الفنانون علي تزيين الفيلة في مهرجان جايبور. ويعمد رسامون محترفون على طلاء هذه الحيوانات عشية مهرجان الألوان (هوًلي)، الذي يلِّّطخ فيه المحتفلون بعضهم بعضا بشتى الألوان البراقة.