مطاردة الأعاصير
عندما يطرح السؤال "من هو أكثر خبراء الأعاصير شهرة في العالم" فإن الإجابة دون تردد تكون: تيم ساماراس. فهذا الباحث الأميركي المغامر، الذي قدم للمشاهدين عبر أنحاء العالم مقاطع تسجيلية فريدة أعدها بنفسه ضمن برنامجه الشهير "مطاردة الأعاصير"، دجج مركباته...
عندما يطرح السؤال "من هو أكثر خبراء الأعاصير شهرة في العالم" فإن الإجابة دون تردد تكون: تيم ساماراس.
فهذا الباحث الأميركي المغامر، الذي قدم للمشاهدين عبر أنحاء العالم مقاطع تسجيلية فريدة أعدها بنفسه ضمن برنامجه الشهير "مطاردة الأعاصير"، دجج مركباته بالمعدات المختلفة ليتمكن من الاقتراب من أي إعصار مهما بلغ حجمه أو قوته لأقرب مسافة ممكنة محولاً أمر نجاته إلى تحد بينه وبين أهواء الكارثة الطبيعية.
وبسبب جرأته وإقدامه تمكن ساماراس من قياس ما لا يُمكن قياسه من بيانات لمجموعة مروعة من الكوارث الطبيعية وأخرى تحدث بفعل الإنسان، منها الأعاصير والأمطار الشديدة والأبنية المنهارة والانهيارات الثلجية.
لكن خبير الأعاصير الشهير اصطدم بما لم يتوقعه في الإعصار الكبير الذي ضرب ولاية أوكلاهوما مايو الماضي، فحدث ما لا تحمد عقباه، وهو ما سترويه صفحات عددنا المقبل.
فهذا الباحث الأميركي المغامر، الذي قدم للمشاهدين عبر أنحاء العالم مقاطع تسجيلية فريدة أعدها بنفسه ضمن برنامجه الشهير "مطاردة الأعاصير"، دجج مركباته بالمعدات المختلفة ليتمكن من الاقتراب من أي إعصار مهما بلغ حجمه أو قوته لأقرب مسافة ممكنة محولاً أمر نجاته إلى تحد بينه وبين أهواء الكارثة الطبيعية.
وبسبب جرأته وإقدامه تمكن ساماراس من قياس ما لا يُمكن قياسه من بيانات لمجموعة مروعة من الكوارث الطبيعية وأخرى تحدث بفعل الإنسان، منها الأعاصير والأمطار الشديدة والأبنية المنهارة والانهيارات الثلجية.
لكن خبير الأعاصير الشهير اصطدم بما لم يتوقعه في الإعصار الكبير الذي ضرب ولاية أوكلاهوما مايو الماضي، فحدث ما لا تحمد عقباه، وهو ما سترويه صفحات عددنا المقبل.
مطاردة الأعاصير
عندما يطرح السؤال "من هو أكثر خبراء الأعاصير شهرة في العالم" فإن الإجابة دون تردد تكون: تيم ساماراس. فهذا الباحث الأميركي المغامر، الذي قدم للمشاهدين عبر أنحاء العالم مقاطع تسجيلية فريدة أعدها بنفسه ضمن برنامجه الشهير "مطاردة الأعاصير"، دجج مركباته...
عندما يطرح السؤال "من هو أكثر خبراء الأعاصير شهرة في العالم" فإن الإجابة دون تردد تكون: تيم ساماراس.
فهذا الباحث الأميركي المغامر، الذي قدم للمشاهدين عبر أنحاء العالم مقاطع تسجيلية فريدة أعدها بنفسه ضمن برنامجه الشهير "مطاردة الأعاصير"، دجج مركباته بالمعدات المختلفة ليتمكن من الاقتراب من أي إعصار مهما بلغ حجمه أو قوته لأقرب مسافة ممكنة محولاً أمر نجاته إلى تحد بينه وبين أهواء الكارثة الطبيعية.
وبسبب جرأته وإقدامه تمكن ساماراس من قياس ما لا يُمكن قياسه من بيانات لمجموعة مروعة من الكوارث الطبيعية وأخرى تحدث بفعل الإنسان، منها الأعاصير والأمطار الشديدة والأبنية المنهارة والانهيارات الثلجية.
لكن خبير الأعاصير الشهير اصطدم بما لم يتوقعه في الإعصار الكبير الذي ضرب ولاية أوكلاهوما مايو الماضي، فحدث ما لا تحمد عقباه، وهو ما سترويه صفحات عددنا المقبل.
فهذا الباحث الأميركي المغامر، الذي قدم للمشاهدين عبر أنحاء العالم مقاطع تسجيلية فريدة أعدها بنفسه ضمن برنامجه الشهير "مطاردة الأعاصير"، دجج مركباته بالمعدات المختلفة ليتمكن من الاقتراب من أي إعصار مهما بلغ حجمه أو قوته لأقرب مسافة ممكنة محولاً أمر نجاته إلى تحد بينه وبين أهواء الكارثة الطبيعية.
وبسبب جرأته وإقدامه تمكن ساماراس من قياس ما لا يُمكن قياسه من بيانات لمجموعة مروعة من الكوارث الطبيعية وأخرى تحدث بفعل الإنسان، منها الأعاصير والأمطار الشديدة والأبنية المنهارة والانهيارات الثلجية.
لكن خبير الأعاصير الشهير اصطدم بما لم يتوقعه في الإعصار الكبير الذي ضرب ولاية أوكلاهوما مايو الماضي، فحدث ما لا تحمد عقباه، وهو ما سترويه صفحات عددنا المقبل.