محرقة العاج
اشتدت المعركة ضد تجارة العاج غير القانونية خلال يونيو 2013، حين أصبحت الفلبين أولى الدول غير الإفريقية التي تدمر مخزونها من العاج الـمُـصادر. وكانت الفلبين من ضمن أسوأ دول العالم في تهريب العاج، بوصفها مستهلكاً لهذه المادة لا سيما في صنع أيقونات...
اشتدت المعركة ضد تجارة العاج غير القانونية خلال يونيو 2013، حين أصبحت الفلبين أولى الدول غير الإفريقية التي تدمر مخزونها من العاج الـمُـصادر. وكانت الفلبين من ضمن أسوأ دول العالم في تهريب العاج، بوصفها مستهلكاً لهذه المادة لا سيما في صنع أيقونات الديانة الكاثوليكية الرومانية، إضافة إلى كونها بلدَ عبور للعاج الـمُصدّر إلى الأسواق العالمية الكبرى. لكنها اليوم تسعى لأن تكون طرفاً محوريا في حل تلك المشكلة.
تقتل عصابات الجريمة المنظمة عشرات الآلاف من الفيلة الإفريقية في كل عام وتعمد إلى تهريب أنيابها إلى الصين، حيث تُصنع منها قطع عاجية متنوعة، من عِيدان الطعام إلى التماثيل الدينية الصغيرة. ويعدّ هذا النشاط الصناعي سوقاً سوداء مزدهرة برقم معاملات يصل إلى 50 مليون دولار سنوياً.
أمضى العاملون المكلفون بتدمير العاج غير القانوني في الفلبين أياماً في تصنيف الأنياب واقتطاع عينات منها وإرسالها إلى الولايات المتحدة من أجل تحليل حمضها النووي. ثم قاموا بنشرها في باحة مخصصة لوقوف السيارات ليتم تفتيتها ودكها بجرّافة ومدحلة طرق، قبل حرقها وتحويلها إلى رماد في محرقة للحيوانات النافقة. ويقول المسؤولون إن رماد الأنياب المحروقة سوف يُستخدم في تشييد نصب تذكاري للفيلة. وصرّح وزير البيئة والموارد الطبيعية في الفلبين، رامون جي. بي. بايج، أن "الفلبين لن تكون طرفاً في هذه المجزرة، كما أننا نرفض أن نكون حلقة في سلسلة القتل هذه". لكن أكوام العاج الـمُـصادر ما فتئت تتكدس في غرف التخزين عبر دول العالم حتى يومنا هذا.
برايان كريستي
تقتل عصابات الجريمة المنظمة عشرات الآلاف من الفيلة الإفريقية في كل عام وتعمد إلى تهريب أنيابها إلى الصين، حيث تُصنع منها قطع عاجية متنوعة، من عِيدان الطعام إلى التماثيل الدينية الصغيرة. ويعدّ هذا النشاط الصناعي سوقاً سوداء مزدهرة برقم معاملات يصل إلى 50 مليون دولار سنوياً.
أمضى العاملون المكلفون بتدمير العاج غير القانوني في الفلبين أياماً في تصنيف الأنياب واقتطاع عينات منها وإرسالها إلى الولايات المتحدة من أجل تحليل حمضها النووي. ثم قاموا بنشرها في باحة مخصصة لوقوف السيارات ليتم تفتيتها ودكها بجرّافة ومدحلة طرق، قبل حرقها وتحويلها إلى رماد في محرقة للحيوانات النافقة. ويقول المسؤولون إن رماد الأنياب المحروقة سوف يُستخدم في تشييد نصب تذكاري للفيلة. وصرّح وزير البيئة والموارد الطبيعية في الفلبين، رامون جي. بي. بايج، أن "الفلبين لن تكون طرفاً في هذه المجزرة، كما أننا نرفض أن نكون حلقة في سلسلة القتل هذه". لكن أكوام العاج الـمُـصادر ما فتئت تتكدس في غرف التخزين عبر دول العالم حتى يومنا هذا.
برايان كريستي
محرقة العاج
اشتدت المعركة ضد تجارة العاج غير القانونية خلال يونيو 2013، حين أصبحت الفلبين أولى الدول غير الإفريقية التي تدمر مخزونها من العاج الـمُـصادر. وكانت الفلبين من ضمن أسوأ دول العالم في تهريب العاج، بوصفها مستهلكاً لهذه المادة لا سيما في صنع أيقونات...
اشتدت المعركة ضد تجارة العاج غير القانونية خلال يونيو 2013، حين أصبحت الفلبين أولى الدول غير الإفريقية التي تدمر مخزونها من العاج الـمُـصادر. وكانت الفلبين من ضمن أسوأ دول العالم في تهريب العاج، بوصفها مستهلكاً لهذه المادة لا سيما في صنع أيقونات الديانة الكاثوليكية الرومانية، إضافة إلى كونها بلدَ عبور للعاج الـمُصدّر إلى الأسواق العالمية الكبرى. لكنها اليوم تسعى لأن تكون طرفاً محوريا في حل تلك المشكلة.
تقتل عصابات الجريمة المنظمة عشرات الآلاف من الفيلة الإفريقية في كل عام وتعمد إلى تهريب أنيابها إلى الصين، حيث تُصنع منها قطع عاجية متنوعة، من عِيدان الطعام إلى التماثيل الدينية الصغيرة. ويعدّ هذا النشاط الصناعي سوقاً سوداء مزدهرة برقم معاملات يصل إلى 50 مليون دولار سنوياً.
أمضى العاملون المكلفون بتدمير العاج غير القانوني في الفلبين أياماً في تصنيف الأنياب واقتطاع عينات منها وإرسالها إلى الولايات المتحدة من أجل تحليل حمضها النووي. ثم قاموا بنشرها في باحة مخصصة لوقوف السيارات ليتم تفتيتها ودكها بجرّافة ومدحلة طرق، قبل حرقها وتحويلها إلى رماد في محرقة للحيوانات النافقة. ويقول المسؤولون إن رماد الأنياب المحروقة سوف يُستخدم في تشييد نصب تذكاري للفيلة. وصرّح وزير البيئة والموارد الطبيعية في الفلبين، رامون جي. بي. بايج، أن "الفلبين لن تكون طرفاً في هذه المجزرة، كما أننا نرفض أن نكون حلقة في سلسلة القتل هذه". لكن أكوام العاج الـمُـصادر ما فتئت تتكدس في غرف التخزين عبر دول العالم حتى يومنا هذا.
برايان كريستي
تقتل عصابات الجريمة المنظمة عشرات الآلاف من الفيلة الإفريقية في كل عام وتعمد إلى تهريب أنيابها إلى الصين، حيث تُصنع منها قطع عاجية متنوعة، من عِيدان الطعام إلى التماثيل الدينية الصغيرة. ويعدّ هذا النشاط الصناعي سوقاً سوداء مزدهرة برقم معاملات يصل إلى 50 مليون دولار سنوياً.
أمضى العاملون المكلفون بتدمير العاج غير القانوني في الفلبين أياماً في تصنيف الأنياب واقتطاع عينات منها وإرسالها إلى الولايات المتحدة من أجل تحليل حمضها النووي. ثم قاموا بنشرها في باحة مخصصة لوقوف السيارات ليتم تفتيتها ودكها بجرّافة ومدحلة طرق، قبل حرقها وتحويلها إلى رماد في محرقة للحيوانات النافقة. ويقول المسؤولون إن رماد الأنياب المحروقة سوف يُستخدم في تشييد نصب تذكاري للفيلة. وصرّح وزير البيئة والموارد الطبيعية في الفلبين، رامون جي. بي. بايج، أن "الفلبين لن تكون طرفاً في هذه المجزرة، كما أننا نرفض أن نكون حلقة في سلسلة القتل هذه". لكن أكوام العاج الـمُـصادر ما فتئت تتكدس في غرف التخزين عبر دول العالم حتى يومنا هذا.
برايان كريستي