تربية الحيوانات المنزلية

تخطت تربية الحيوانات المنزلية في الغرب القطط والكلاب والطيور لتصل إلى اقتناء الحيوانات المتوحشة والغريبة. فاستبدلت القطط والكلاب وأسماك الزينة، بالأسود والتماسيح والدببة والأصلات وحتى الأيائل.صحيح أن الدراسات النفسية تشير إلى أنّ اقتناءَ حيوان في...
تخطت تربية الحيوانات المنزلية في الغرب القطط والكلاب والطيور لتصل إلى اقتناء الحيوانات المتوحشة والغريبة. فاستبدلت القطط والكلاب وأسماك الزينة، بالأسود والتماسيح والدببة والأصلات وحتى الأيائل.
صحيح أن الدراسات النفسية تشير إلى أنّ اقتناءَ حيوان في المنزل يساعدُ على خفض ضغط الدم وإزالةِ التوتر؛ لكن العيش مع حيوان مفترس تحت سقف واحد يشكل خطراً داهماً، لأن هذه المخلوقات قد تنقل أمراضاً فتاكة ولا تتكيف بطريقة كاملة مع الأَسر وتحتفظ في مورثاتها بخصائص الشراسة والتوحش.

تربية الحيوانات المنزلية

تخطت تربية الحيوانات المنزلية في الغرب القطط والكلاب والطيور لتصل إلى اقتناء الحيوانات المتوحشة والغريبة. فاستبدلت القطط والكلاب وأسماك الزينة، بالأسود والتماسيح والدببة والأصلات وحتى الأيائل.صحيح أن الدراسات النفسية تشير إلى أنّ اقتناءَ حيوان في...
تخطت تربية الحيوانات المنزلية في الغرب القطط والكلاب والطيور لتصل إلى اقتناء الحيوانات المتوحشة والغريبة. فاستبدلت القطط والكلاب وأسماك الزينة، بالأسود والتماسيح والدببة والأصلات وحتى الأيائل.
صحيح أن الدراسات النفسية تشير إلى أنّ اقتناءَ حيوان في المنزل يساعدُ على خفض ضغط الدم وإزالةِ التوتر؛ لكن العيش مع حيوان مفترس تحت سقف واحد يشكل خطراً داهماً، لأن هذه المخلوقات قد تنقل أمراضاً فتاكة ولا تتكيف بطريقة كاملة مع الأَسر وتحتفظ في مورثاتها بخصائص الشراسة والتوحش.